الصفحه ١٥٤ :
عَلَيْهِ
عاكِفِينَ) : لن نزال عليه عاكفين. ومثلها ما فتئت وما فتأت ـ لغة ـ ولا أفتأ أذكرك. وقوله
الصفحه ١٩٣ :
التراب. والعنوة فى قول العرب : أخذت هذا الشيء عنوة يكون غلبة ويكون عن
تسليم وطاعة ممّن يؤخذ منه
الصفحه ١٩٤ :
وقوله : (إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيها) [١١٨] أن فيها فى موضع نصب لأنّ إن وليت ولعلّ إذا ولين
الصفحه ٢٠٧ : إِنَّكُمْ
لَسارِقُونَ) ولم يسرقوا. وقد أيّد الله أنبياءه بأكثر من هذا.
وقوله : (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
الصفحه ٢٥٨ : شئت ، وكما تقول لعبدك : قد أعتقك الله وأعتقتك.
وقوله : (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ) [٥١] ليس
الصفحه ٢٦٧ :
لعاقلين تفضّل أحدهما على صاحبه. وقد سمعت قول الله (خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا) فجعل أهل الجنة خيرا
الصفحه ٣٧٠ : ء أهل الدرجات العلى أولئك المقرّبون فى جنات عدن.
قوله : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) [٣٣] ومعنى عدن إقامة به. عدن
الصفحه ٣٩٥ : .
وقوله : (وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ
مَعْلُومٌ) [١٦٤] ، هذا من قول الملائكة. إلى قوله (وَإِنَّا
الصفحه ٤١١ : لاتّباع العوامّ وبيانه فى العربيّة.
وقوله : (هذا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ) [٥٩] هى الأمّة تدخل بعد
الصفحه ٤١٨ :
وقوله : (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ) [١٩
الصفحه ٧٧ :
وقوله : (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) [٢٧
الصفحه ٩١ :
وقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
لِلْمُتَوَسِّمِينَ) [٨٥]
يقال :
للمتفكرين. ويقال للناظرين
الصفحه ١٢٥ : مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ).
وقوله : (عِظاماً وَرُفاتاً) : الرّفات : التراب لا واحد له
الصفحه ١٣٤ :
وقوله : (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ) نصبها أصحاب عبد الله ، ورفعها الحسن وبعض
الصفحه ١٣٨ :
قوله : (وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ) [٢٢] قال ابن عباس : كانوا سبعة وثامنهم