الصفحه ١٧٨ : فى إحدى القراءتين (أشدد به أزرى وأشركه فى أمرى) بضم (٥) الألف. وذكر عن الحسن (٦) (اشْدُدْ بِهِ) جزا
الصفحه ١٩٦ : (٣) وإدبار السجود. ويجوز فى الألف الفتح والكسر ولا يحسن
كسر الألف إلّا فى القراءة.
وقوله (لَعَلَّكَ تَرْضى
الصفحه ٢٨٧ : الأسماء قبل إلّا. وقد أراه جائزا أن تقول : عليك ألف سوى
ألف آخر ، فإن وضعت (إلّا) فى هذا الموضع صلحت
الصفحه ٢٩٢ :
بِهَدِيَّةٍ فَناظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ) [٣٥] نقصت الألف من قوله (بِمَ) لأنها فى معنى بأيّ شى
الصفحه ٣٨٠ : ) [٥٥] بالألف. وتقرأ (فكهون (١)) وهى بمنزلة حذرون وحاذرون وهى فى قراءة عبد الله (فاكهين)
بالألف.
وقوله
الصفحه ٣٩٤ :
وقوله : (لَكاذِبُونَ) [١٥٢] أصطفى [١٥٣] استفهام وفيه توبيخ لهم. وقد تطرح
ألف الاستفهام من التوبيخ
الصفحه ٣٩٩ : الله (أم أنزل عليه الذكر) وهذا
مما وصفت لك فى صدر الكتاب : أن الاستفهام إذا توسّط الكلام ابتدئ بالألف
الصفحه ١٤ : خفض فى الإعراب لأنه معرفة. ويكون نصبا
لأن مثله قد يكون نكرة لحسن الألف واللام فيهما ؛ ألا ترى
الصفحه ١٥ :
أنك تقول فى الكلام : بسم الله المجريها والمرساها. فإذا نزعت منه الألف
واللام نصبته (١). ويدلّك
الصفحه ١٦ : عليه الألف واللام. أنشدنى بعضهم ـ وهو المفضّل ـ :
وكفرت قوما
هم هدوك لأقدمى
إذ
الصفحه ١٧ : ، أصرّا ، وصرّا. وكذلك ما كان من أسماء العجم آخره ياء ؛ مثل ماهى
وشاهى وشنىّ حوّلوه إلى ألف فقالوا : ماها
الصفحه ٢٠ : يجرى (ثمود) فى شىء من القرآن (فقرأ (١) بذلك حمزة) ومنهم من أجرى (ثمود) فى النصب لأنها مكتوبة
بالألف فى
الصفحه ٢٤ : ) [٨٠] يقول : إلى عشيرة.
وقوله : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) [٨١] قراءتنا من أسريت بنصب الألف وهمزها. وقرا
الصفحه ٣٤ : الحركات ،
ووجدوا الألف فى (اثنا) والياء فى (اثنى) ساكنة فكرهوا تسكين العين وإلى جنبها
ساكن (ولا يجوز
الصفحه ٥٢ : إن بشّرتنى فلك ألف درهم ، كأنه قال : لك عندى هذا. وإن
شئت جعلت (من) فى مذهب (الذي) وتدخل الفاء فى خبر