الصفحه ٢٤٧ : (٨) الأعرج ، كبره بالضم. وهو وجه جيّد فى النحو لأن العرب
تقول : فلان تولّى عظم كذا وكذا يريدون أكثره.
وقوله
الصفحه ٤٣ : ، كقولك : لست ولسنا ؛ ولم يمكن ذلك فى (ما).
فإن قلت : فإنى
أراه لا يمكن فى (لا) وقد أدخلت العرب الباء فى
الصفحه ٣٠٨ : ) نسكنهم (حَرَماً آمِناً) لا يخاف من دخله أن يقام عليه حدّ ولا قصاص فكيف يخافون
أن تستحلّ العرب قتالهم فيه
الصفحه ٢٤٢ : (حدثنى) أن يكون الحديث بالواسطة
(٦) يرد هذا الرجز فى كتب النحو فى مبحث العدد. وفي العيني أنه قيل إن
الصفحه ٣٥ : . وقوله : (رية) فى اللسان (عرض) : «رنة»
ولا شاهد فيه.
(٨) هو ما يسمى فى كتب النحو بالإشمام وهو أن تأتى
الصفحه ١٥٣ : ينكسر ، ولا يختلف فيه فى لغات ولا غيرها ؛ إلا أن من العرب ـ وهم قليل ـ
من يقول فى المتكبّر : متكبّر
الصفحه ١٢١ : فى ب والنصب (٥) بلا نون يجوز كما قالوا ردّ. والعرب تقول : جعل يتأفّف
من ريح وجدها ، معناه يقول : أفّ
الصفحه ٣١٢ : : (وَيْكَأَنَّ اللهَ) [٨٢] فى كلام العرب تقرير. كقول الرجل : أما ترى إلى
صنع الله.
وأنشدنى :
ويكأن من
الصفحه ١٢٨ : كما ترك فى كثيره (٢). وقد تلقى بعض النحويين يقول : أجيزه فى الأعمى والأعشى
والأعرج والأزرق ، لأنا قد
الصفحه ٢٥٥ : : علم الله صلاة كلّ وتسبيحه فتنصب لوقوع الفعل على راجع
ذكرهم. أنشدنى بعض العرب :
كلّا قرعنا
فى
الصفحه ١٠٢ : : السعة. وسمعت العرب تقول :
سبّخى صوفك وهو شبيه بالندف ، والسّبح نحو من ذلك ، وكلّ صواب بحمد الله.
وقوله
الصفحه ٣٧٧ : عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ) (٢) وكلّ صواب. والعرب تضمر الهاء فى الذي ومن وما ،
وتظهرها. وكلّ ذلك صواب (وما عملت
الصفحه ١٨٢ :
كقول الله (تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ) والكسر والضمّ بالقصر عربيّان ولا
الصفحه ١٥٢ : .
وقد قالت العرب
فى أحرف فضمّوا الميم والعين ، وكسروا الميم والعين جميعا. فممّا ضمّوا عينه وميمه
قولهم
الصفحه ٢٢٨ : ) والقلب لا يكون إلا فى الصدر ، وهو
توكيد ممّا تزيده العرب على المعنى المعلوم ؛ كما (٧) قيل (فَصِيامُ