الصفحه ١٤٨ : (٦) الْبَحْرَيْنِ) وهو القياس (٧) وإن كان قليلا.
فإذا كان يفعل
مضموم العين مثل يدخل ويخرج آثرت العرب فى الاسم منه
الصفحه ١٠٧ : (وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ) يقول : منسيّون فى النار. والعرب تقول : أفرطت منهم
ناسا أي
الصفحه ١٨٤ : : رجلان فى كل حال. وقد اجتمعت العرب على إثبات
الألف فى كلا الرجلين فى الرفع والنصب والخفض وهما اثنان
الصفحه ٤٢٢ :
وربّما أدخلت
العرب الهاء بعد الألف التي فى (حَسْرَتى) فيخفضونها مرة ، ويرفعونها. قال : أنشدنى أبو
الصفحه ٥٤ : وامرأة حرض وقوم حرض ، يكون موحّدا على
كلّ حال : الذكر والأنثى ، والجميع فيه سواء ، ومن العرب من يقول
الصفحه ٢١٧ : بينهما. وكذلك هى فى قراءة عبد الله (يدعو من ضرّه) ولم نجد العرب تقول
ضربت لأخاك ولا رأيت لزيدا أفضل منك
الصفحه ٩٥ : فى كلام
العرب رفع كلّ (٥) فى هذين الحرفين ، كان فى آخره راجع من الذكر أو لم يكن
لأنه فى مذهب ما من شى
الصفحه ١٤٥ : غَوْراً) [٤١] العرب تقول : ماء غور ، وماءان غور ، ومياه غور
بالتوحيد فى كل شىء.
وقوله : (خاوِيَةٌ عَلى
الصفحه ٣٥٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ
نَدُلُّكُمْ) [٧] العرب تدغم اللام عند النون إذا سكنت اللام وتحركت
النون. وذلك أنها
الصفحه ٤٠٨ : (والّليسع) بالتشديد. وأما قولهم (وَالْيَسَعَ) فإن العرب لا تدخل على يفعل إذا كان فى معنى فلان ألفا
ولاما
الصفحه ٣٧٥ : العباد. وقرأ بعضهم (يا
حسرة العباد) والمعنى فى العربيّة واحد. والله أعلم. والعرب إذا دعت نكرة موصولة
بشى
الصفحه ٤١٧ : هو معناه. والله أعلم.
وقد تكون الألف
استفهاما بتأويل أم لأن العرب قد تضع (أم) فى موضع الألف إذا
الصفحه ٧١ : غير الذي صنعا
وأنت قائل فى
الكلام : لست لأبى إن لم أقتلك أو تسبقنى فى الأرض فتنصب (تسبقنى
الصفحه ٢٣١ : ، فأمروا أن تكون
صلاتهم بركوع قبل السجود.
وقوله : (فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) [٧٨] من ضيق.
وقوله
الصفحه ٣٩٧ : ، فلا نجد ذلك مستقيما فى العربيّة والله أعلم.
ويقال : إن
قوله (وَالْقُرْآنِ) يمين اعترض كلام دون موقع