الصفحه ٣٣ : إلى عشر
لتصير اسما ، كما صار ما بعدها بالإضافة اسما. سمعتها من أبى فقعس الأسدى
الصفحه ٧٧ :
أَحْسَنُ).
وقوله ـ تبارك
وتعالى ـ : (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ
ما سَأَلْتُمُوهُ) [٣٤] تضيف (كلّ) إلى (ما) وهى
الصفحه ٣٨٠ :
يستطيعون الرجوع إلى أهليهم من الأسواق.
وقوله : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا) [٥٢] يقال : إن الكلام
الصفحه ٢٤٦ : ) احتاج أن يخرج فيأتى بأربعة شهداء إلى ذلك (٣) ما قد قضى حاجته وخرج. وإن قتلته قتلت ١٢٦ ب به. وإن
قلت
الصفحه ١٤٥ : موضع (ما) نصبا
بشاء ، لأن الفعل واقع عليه. وجاز طرح الجواب كما قال (فَإِنِ (٢) اسْتَطَعْتَ أَنْ
الصفحه ١٦٤ : . ولغة أخرى لا تصلح فى
الكتاب (٥) وهى تميميّة : فأشاءها المخاض ، ومن أمثال العرب (٦) : شرّ ما ألجأك إلى
الصفحه ٢٢٤ : (يأتون) يذهب
إلى الركبان. ولو قال : وعلى كل ضامر تأتى تجعله فعلا موحّدا لأن (كلّ) أضيفت (١) إلى واحدة
الصفحه ٣٦٨ :
وقوله : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) [١١] يقول : ما يطوّل من عمر ، ولا ينقص من عمره ، يريد
آخر
الصفحه ١٧٠ : : (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ) خلف : الخلف يذهب به إلى الذّم. والخلف الصالح. وقد
يكون فى الرديء خلف وفى الصالح
الصفحه ٣٦٣ : آمَنَ) [٣٧] (من) فى موضع نصب بالاستثناء. وإن شئت أوقعت عليها
التقريب ، أي لا تقرّب الأموال إلّا من كان
الصفحه ٣١٠ : ؟
وقوله : (وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ) نوؤها بالعصبة أن
الصفحه ١٠ : بوجهه
إلى الله ولله. وجاء فى التفسير : وأخبتوا فرقا (٥) من الله فمن يشاكل معنى اللام ومعنى إلى إذا أردت
الصفحه ٧٨ : الأوّل أعجب إلىّ ؛ لأن المعنى ـ والله
أعلم ـ آتاكم من كلّ ما سألتموه لو سألتموه ، كأنك قلت : وآتاكم كل
الصفحه ٣٥ :
ويضحى على
أفنانه الغين يهتف
أحبّ إلى
قلبى من الديك ريّة
وباب إذا ما
مال للغلق
الصفحه ١٣٢ : أبى إسحاق عن شيخ من مراد عن علىّ أنه قال :
والله ما علم عدوّ (٢) الله ، إنما علم موسى. وكان يقرأ (علمت