الصفحه ٢٣٠ :
فجعل الجواب
بالفاء كالمنسوق على ما قبله.
وقوله (مَنْسَكاً) (١) و (منسكا) [٦٧] قد قرئ بهما
الصفحه ٨٦ : بها البهائم ولا ما سوى الناس. فإن يكن ذلك على ما
روى فنرى أنهم أدخل فيهم المماليك ، على أنا ملّكنا كم
الصفحه ٢٢٣ : أدخلوها على (ما) إذا أرادوا بها
المصدر ، يعنى الباء. وقال قيس بن زهير :
ألم يأتيك
والأنباء تنمى
الصفحه ٦٤ : العربية إلّا على ما فسّرت. وقول الشاعر (١) :
حتى إذا يئس
الرماة وأرسلوا
غضفا دواجن
الصفحه ١٨٣ : (١)
فقال عبد الله
للفزدق : علام رفعت؟ فقال له الفرزدق : على ما يسوءك.
وقوله : (فَتَنازَعُوا أَمْرَهُمْ
الصفحه ٣٣٨ : ولم أسمع أحدا قرأ به و (أَشِحَّةً) يكون على الذمّ ، مثل ما تنصب من الممدوح على المدح ؛
مثل قوله
الصفحه ٣٥٣ : . فالأعرابىّ ذلك جائز له لما يجرى على لسانه
من خفيف الكلام وثقيله. ولو اقتست فى القراءة على ما يخفّ على ألسن
الصفحه ١٥٤ :
عَلَيْهِ
عاكِفِينَ) : لن نزال عليه عاكفين. ومثلها ما فتئت وما فتأت ـ لغة ـ ولا أفتأ أذكرك. وقوله
الصفحه ٨١ : :
تروّح فى
عمّيّة وأغاثه
على الماء
قوم بالهراوات هوج (٢)
مؤخّر عن
أنيابه جلد
الصفحه ١٩٧ : . النصب على الفعل : ما يأتيهم محدثا. والرفع على
الردّ على تأويل (٧) الذكر ؛ لأنك لو ألقيت (من
الصفحه ٨٧ :
والماء فيكون فيها اللّقاح ، فيقال : ريح لاقح. كما يقال : ناقه لاقح. ويشهد على
ذلك أنّه وصف ريح العذاب
الصفحه ٢١٤ :
موصولة كانت فى موضع نصب بالنداء.
وقوله : (إِنْ أَدْرِي) [١١١] رفع على معنى ما أدرى.
سورة الحج
ومن
الصفحه ٣٣٢ : حمزة (ما أخفى لهم من قرّة أعين) بإرسال (١) الياء. وفى قراءة عبد الله (ما نخفى لهم من قرّة أعين)
فهذا
الصفحه ٦٦ : أَنَّا نَأْتِي
الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) [٤١] جاء : أو لم ير أهل مكّة أنا نفتح لك (٢) ما
الصفحه ١٧٤ : .
وقوله : (إِلَّا تَذْكِرَةً) [٣] نصبها على قوله : و (ما أَنْزَلْنا إِلَّا
تَذْكِرَةً).
وقوله