الصفحه ٢٤٢ :
ما وصف الله به نفسه من قوله (وقد خلقناك (١) من قبل) فى غير مكان من القرآن. فجرى هذا على ذلك
الصفحه ٣٦٦ : مُرْسِلَ لَهُ) [٢] ولم يقل : لها ، وقد قال قبل ذلك (ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ
الصفحه ٣٩٠ : إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصَّابِرِينَ) وقد يكون أن يطلع ابنه على ما أمر به لينظر ما رأيه وهو
ماض على ما
الصفحه ٤١ :
لامرأته على الباب ، فقالت : (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً) فقال : هى راودتنى عن (١) [نفسى
الصفحه ٣٢٩ : إلى الله وسلّم.
وقوله : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ
شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ
الصفحه ٣١٦ : على أن
تجعلها خبرا لما وتجعل (ما) على جهة (الذي) كأنك قلت : إن الذين اتخذتموهم أوثانا
مودّة بينكم
الصفحه ٣٥٥ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٨ : مسنّاة (٢) كانت تحبس الماء على ثلاثة أبواب منها ، فيسقون من ذلك
الماء من الباب الأول ، ثم الثاني ، ثم
الصفحه ٤٢٤ : الاختلاف فى قائله وصحح ما ذكره الفراء ،
وذكر عن الحماسة البصرية بعده أربعة أبيات
(٣) من رجز ينسب إلى
الصفحه ١٠٥ : . تقول : رجل يقول الحقّ فهو أحبّ إلىّ من قائل الباطل.
وإلقاء الفاء أجود فى كلّه من دخولها.
والجؤار
الصفحه ٢٠٧ : بتلك الأداة فلم يدخلوا عليها (أن) ألا ترى
قوله (ثُمَّ بَدا (٨) لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا
الْآياتِ
الصفحه ١٥٠ : ما أوّله الواو ، لأن الفعل فيه إذا فتح يكون على وجهين.
فأمّا الذي يقع (٤) فالواو منه ساقطة ؛ مثل وزن
الصفحه ١٩٦ : قرأ لعلك (ترضى بضم
التاء).
وقوله : (وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما
مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً
الصفحه ٣٠٩ : القليل ،
وسائرها خراب. وأنت ترى اللفظ كأنها سكنت قليلا ثم تركت ، والمعنى على ما أنبأتك
به مثله : ما
الصفحه ٤٤ :
ولو حملت الباء
على (ما) إذا وليها الفعل تتوهّم فيها ما توهّمت فى (لا) لكان وجها ، أنشدتنى
امرأة