الصفحه ١٣ : ] كقوله (ارْجِعُونِ) (٧) يخرج على الجمع ومعناه واحد على ما فسّرت لك من قوله (بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ
الصفحه ٢٥٨ : ؛ ألا ترى قوله (فَإِنَّما عَلَيْهِ
ما حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ) ولم يقل : وعليهم. وقال
الصفحه ٣١٩ : المسلمون إلى الروم ، لأنهم ذوو كتاب
ونبوّة. والدليل على ذلك قول الله (وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ
الصفحه ٦٧ : قال عزوجل (فَيُضِلُّ اللهُ مَنْ
يَشاءُ) فرفع لأنّ النيّة فيه الاستئناف لا العطف على ما قبله.
ومثله
الصفحه ٢٠٩ : بعض الشياطين من عمله وكّله بالعمل
الآخر ، لأنه كان إذا فرغ ممّا يعمل فلم يكن له شغل كرّ على تهديم ما
الصفحه ١٨ :
تقرأ (فَلا تَسْئَلْنِ ما
لَيْسَ) بنصب النون ، ولا توقعها إلّا على (ما) وليس فيها ياء
فى الكتاب والقرا
الصفحه ٦٨ : الذي قبله نسقته عليه. وإن رأيته غير
مشاكل لمعناه استأنفته فرفعته.
فمن المنقطع ما
أخبرتك به. ومنه قول
الصفحه ١٠٣ : الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ) [٤٩] فقال : (مِنْ دابَّةٍ) لأن (ما) وإن كانت قد تكون على مذهب (الذي) فإنها غير
الصفحه ٢٤٨ : للطّيّبين من الرجال.
__________________
(١) هو الشماخ. يقوله فى هجو جليد الكلابي على ما فى اللسان فى
الصفحه ٣٢١ : بيوت
بنى طريف
على ما كان
قبل من عتاب
فنوّن ورفع فإن
ذلك لضرورة الشعر ، كما
الصفحه ٢٩٤ : إِلَيْهِمْ) [٣٧] هذا من قول سليمان لرسولها ، يعنى بلقيس. وفى
قراءة عبد الله (ارجعوا إليهم) وهو صواب على ما
الصفحه ١٨٧ : . وقوله (أَشَدُّ عَذاباً وَأَبْقى) يقول : وأدوم.
وقوله : (لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ
الصفحه ٣٢٠ : يقرؤها (لله الأمر من قبل ومن بعد) يخفض (قبل) ويرفع بعد)
على ما نوى وأنشدنى (هو يعنى) (٢) الكسائي
الصفحه ٤٠٦ : وضمّ أوله خفّف. فابن على ما
رأيت من هاتين اللغتين.
وقوله : (ضِغْثاً) [٤٤] والضّغث : ما جمعته من شى
الصفحه ٢٣٧ :
منبسطة وقوله (وَمَعِينٍ) : الماء الظاهر والجاري. ولك أن تجعل المعين مفعولا من
العيون ، وأن تجعله