الصفحه ٢١٣ : ) يقع عليها.
و (إنّما)
بالكسر يجوز. وذلك أنها أداة كما وصفت لك من قول الشاعر :
... أن إنّما بين بيشة
الصفحه ١٨٠ : .
وقوله : (أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا) ٤٥ و (يَفْرُطَ) يريد فى العجلة إلى عقوبتنا. والعرب تقول : فرط منه
أمر
الصفحه ٤٠٨ : واللام خلفا من الإضافة فيقولون : مررت على رجل حسنة العين قبيح الأنف
والمعنى : حسنة عينه قبيح أنفه. ومنه
الصفحه ٢٤٥ :
وهى فى قراءة
عبد الله محذوفة الياء (الزان) مثل ما جرى فى كتاب الله كثيرا من حذف الياء من
الداع
الصفحه ١٨١ : ) على الدار. وكذلك قوله منها خلقناكم كقوله (منها
أخرجناكم ، ونخرجكم بعد الموت (مرة أخرى (٥))
وقوله
الصفحه ١٥٥ :
ثم قال حين
أخبره بقصّة الحوت : (ذلِكَ ما كُنَّا
نَبْغِ) [٦٤] أي هذا الذي كنّا نبغى.
وقوله
الصفحه ٣٢ : ) و (القرآن) كان صوابا
: تجعل (هذا) مكرورا (٢) على (ما) تقول : مررت بما عندك متاعك تجعل المتاع
مردودا على (ما
الصفحه ٤١٤ : : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ
أَوْلِياءَ) يقولون لأوليائهم وهى الأصنام : ما نعبدكم إلّا
لتقرّبونا إلى
الصفحه ١١٠ : الَّذِينَ
فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلى ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ) [٧١] فهذا مثل ضرب الله للذين قالوا
الصفحه ٣٧٨ : منازل ، كما فعلنا بالشمس. فردّه على الهاء (١) من الشمس فى المعنى ، لا أنه أوقع عليه ما أوقع على
الشمس
الصفحه ٣٣٥ : ) فى موضع خفض مردودة على (ما) التي مع الخطأ.
وقوله : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
الصفحه ٥٧ :
يجئن على ما
كان من صالح به
وإن كان فيما
لا يرى الناس آليا (٣)
معناه وإن كان
الصفحه ٢٩٢ :
إلىّ وإنه من سليمان. ويكون فى قراءة أبىّ أن تجعل (أن) التي فى بسم الله
الرحمن الرحيم هى (أن) التي
الصفحه ٦١ :
صغير ولا كبير من قبل أن الطيّب عامّ فيه ، فوحّد ، وأن الصغر والكبر
والطول والقصر فى كل تمرة على
الصفحه ١٣٤ : ء أو الإبل فأكلن ما
عليها.
وقوله : (أَمْ حَسِبْتَ) [٩] يخاطب محمدا صلىاللهعليهوسلم (أَنَّ أَصْحابَ