الصفحه ٢٠٣ : فصارا جميعا
كأنهما وقت للصّيف. وإنما اختاروا النصب فى المعرفة لأنها حين معلوم مسند إلى الذي
بعده ، فحسنت
الصفحه ٣٢٠ :
على أيّنا
تعدو المنيّة أوّل
رفعت (أوّل)
لأنه غاية ؛ ألا ترى أنها مسندة إلى شىء هى أوّله
الصفحه ٣٥٩ :
وغير / ١٥٢ ب الإضافة. فأمّا الأعمش وعاصم (١) بن أبى النجود فثقّلا ولم يضيفا فنوّنا. وذكروا فى
الصفحه ٢١٢ : (٣) :
لعمر أبيها
لا تقول ظعينتى
ألا فرّعنى
مالك بن أبى كعب
فذكر الظعينة
وقد كنى
الصفحه ١٨٤ :
خفيفة (١) وفى قراءة عبد الله : (وأسروا النجوى أن هذان ساحران)
وفى قراءة أبىّ (إن ذان إلّا ساحران
الصفحه ٢٦٩ :
العباس قال حدثنا محمد قال حدثنا الفرّاء قال حدثنى قيس بن الربيع عن أبى إسحاق عن
الأسود بن يزيد ومسروق بن
الصفحه ١١٨ : محمد بن الجهم قال حدثنا الفراء قال حدثنى
مندل بن علىّ عن داود بن أبى هند عن أبى حرب بن أبى الأسود
الصفحه ١٧٥ : » : «نودى» وسقط فيها «إنى».
(٢) الفتح قراءة ابن كثير وأبى عمرو وأبى جعفر وافقهم ابن محيصن واليزيدي
الصفحه ٢١١ :
وفى قراءة أبىّ
فيما أعلم : (إنّها لإحدى (١) الكبر نذير للبشر) الرفع على التكرير ومثله : (ذُو
الصفحه ٢٤٢ : العباس قال حدثنا محمد قال
حدثنا الفراء قال حدّثنى شريك عن أبى إسحاق (وقيس (٣)) عن أبى إسحاق ، وزهير ابن
الصفحه ٣٩ : ) ولو كان : فصبرا جميلا يكون كالآمر لنفسه بالصبر لجاز.
وهى فى قراءة أبىّ (فصبرا جميلا) كذلك على النصب
الصفحه ٤٠ : عبد الله بن مسعود وأصحابه حدثنا الفرّاء
قال : حدثنى بن أبى يحيى عن أبي حبيب عن الشّعبىّ عن عبد الله
الصفحه ٦٥ : عن أبى عبد الرحمن السّلمىّ أن عليّا قرأها : (أمثال الجنّة)
قال الفراء أظن دون (٣) أبى عبد الرحمن رجلا
الصفحه ١٠٧ : المعنى على قولك : ضرب للذين لا
يؤمنون مثل السوء ، كما كان فى قراءة أبىّ (وضرب (٤) مثلا كلمة خبيثة) وقرا
الصفحه ١٢٣ : إبراهيم عن أبى معمر عن حذيفة بن اليمان
أنه قرا (فلا تسرف) بالتاء. وفى قراءة أبىّ (فلا يسرفوا فى القتل