الصفحه ٣١٥ : ) ورفع ناس منهم الكسائىّ بإضافة. وقرأ الحسن (مودّة
بينكم) يرفع ولا يضيف. وهى فى قراءة أبىّ (إنّما مودّة
الصفحه ٣٢٩ :
__________________
(١) فى الطبري أن ابن عباس فسرها بالإسلام.
(٢) هذه قراءة غير نافع وأبى عمرو وحفص وأبى جعفر.
(٣) الآية
الصفحه ٣٣١ : يعمر وابن محيصن وأبى رجاء وطلحة وابن وثاب
كما فى البحر ٧ / ٢٠٠ وهى قراءة شاذة.
(٤) أي نسبت إليه
الصفحه ٣٣٤ :
فالسّبب فى ذلك
أنّ أبا سفيان بن حرب وعكرمة بن أبى جهل وأبا الأعور السّلمىّ قدموا إلى (١) المدينة
الصفحه ٣٣٥ : أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ) وفى قراءة عبد الله أو أبىّ (النبىّ أولي بالمؤمنين من
أنفسهم وهو أب لهم
الصفحه ٣٤٤ : الأحوص سلّام ابن سليم عن الأشعث بن أبى
الشعثاء المحاربىّ قال : كان علقمة يقرأ (خاتمه مسك) ويقول : أمّا
الصفحه ٣٥٠ :
العباس قال حدثنا محمد قال ١٥٠ ب حدّثنا الفرّاء قال : حدّثنى حبّان عن الكلبىّ عن
أبى صالح قال قال ابن
الصفحه ٣٥٨ : (٥)
__________________
(١) يريد آية وجنتان. وقد قرأ ابن أبى عبلة «جنتين» كما فى البحر ٧ / ٢٧٠.
(٢) بناء فى الوادي ليرد الما
الصفحه ٣٦١ : يؤذن له فيمن يشفع ، فتكون (من) للمشفوع له.
وقوله : (حَتَّى إِذا فُزِّعَ) قراءة الأعمش وعاصم بن أبى
الصفحه ٣٨٢ : حدثنا محمد قال حدّثنا الفراء. قال : وحدّثنى قيس وأبو
معاوية عن الأعمش عن أبى الضحى عن مسروق أنه قرأ
الصفحه ٤٠١ : سَمْعِهِمْ وَعَلى أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ) وقال الشاعر :
ورأيتم
لمجاشع نعما
وبنى أبيه
الصفحه ٤ : أبو إسرائيل (٤) عن الأعمش عن أبى رزين (٥) عن عبد الله بن مسعود أنه قرأ فى ثلاثة مواضع ساحر : فى
آخر
الصفحه ١١ : » فى مكان «شبهى» يريد أن ظاهره فى الشبه لخاله ، فى الفعل
باليد أو اللسان فهو ينزع إلى الفحل أي إلى أبيه
الصفحه ١٢ : فى قراءة أبىّ (فعمّاها عليكم) وسمعت العرب تقول :
قد عمّى علىّ الخبر وعمى علىّ بمعنى واحد. وهذا ممّا
الصفحه ٢٣ :
أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ) وهو فى بعض القراءة (وهو أب لهم) فهذا من ذلك.
وقوله : (يا وَيْلَتى