الصفحه ١٤٧ : جمع رباع للذى ألقى الرباعية وهى السن بين الثنية والناب وهو فى
الإبل فى السنة السابعة. والفرائض ما يؤخذ
الصفحه ٣٣٢ : ]]
حدثنا أبو
العباس قال حدثنا محمد قال حدثنا الفرّاء قال : حدّثنى شريك بن عبد الله عن منصور
عن إبراهيم أو
الصفحه ١٠٠ : ، وما مرّ بزيد
إلّا أخوك. (فإن قلت ما ضرب [سقط فى ا] إلّا أخوك زيدا أو ما مرّ إلا أخوك بزيد)
فإنه على
الصفحه ٣٧ :
على قبضة
موجوءة ظهر كفّه
فلا المرء
مستحى ولا هو طاعم (١)
ذهب
الصفحه ١١٩ : قال الشاعر (٥) :
ويخبرنى عن
غائب المرء هديه
كفى الهدى
عمّا غيّب المرء مخبرا
الصفحه ١٨١ : ) على الدار. وكذلك قوله منها خلقناكم كقوله (منها
أخرجناكم ، ونخرجكم بعد الموت (مرة أخرى (٥))
وقوله
الصفحه ١٩٠ : ، والغرفة
: الفعلة. وكذلك الحسوة والحسوة والخطوة والخطوة والأكلة والأكلة. والأكلة المأكول
(٥) والأكلة المرّة
الصفحه ٢٦٠ : (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ) الصبيان (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ثم فسرهنّ فقال (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ
الصفحه ٢٧٨ : فَعَلْتَ) [١٩] قتله النفس فالفعلة منصوبة الفاء لأنها مرّة
واحدة. ولا تكون وهى مرّة فعلة. ولو أريد بها مثل
الصفحه ٤١٧ : ساجدا مرّة وقائما مرّة ، أي مطيع
فى الحالين. ولو رفع كما رفع القانت كان صوابا. والقنوت : الطاعة
الصفحه ٩٥ :
العرب بسورة يس. (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) رفعا قرأها غير مرّة.
وأمّا قوله
الصفحه ٩٦ : ، ومسلة
أكثر من مسالة وكذلك بين المر وزوجه إذا تركت الهمزة.
والمنافع :
حملهم على ظهورها ، وأولادها
الصفحه ١٣١ : مرة واحدة و (فَتُفَجِّرَ) فكأن التفجير من أماكن. وهو بمنزلة فتحت الأبواب
وفتحتها.
وقوله : (كَما
الصفحه ١٤٣ :
كلتاهما ، ألا ترى أنك لا تقول : قامت المرأتان كلهما ، لأن (كل) لا تصلح لإحدى
المرأتين وتصلح لإحدى الجنّتين
الصفحه ١٥٥ : نَفْساً (زَكِيَّةً) [٧٤] مرّ بغلام لم تجن جناية رآها موسى فقتله. وقوله (زَكِيَّةً) قرأها عاصم ويحيى بن