الصفحه ٣١٨ : الذين كانوا مقيمين مع
المشركين. يقول (إِنَّ أَرْضِي
واسِعَةٌ) يعنى المدينة أي فلا تجاوروا أهل الكفر
الصفحه ٣٣٥ : ) فى موضع خفض مردودة على (ما) التي مع الخطأ.
وقوله : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
الصفحه ٣٣٦ : اشتدّت عليهم ، فضرب ثلاث
ضربات ، مع كل واحدة كلمع البرق. فقال سلمان : والله يا رسول الله لقد رأيت فيهنّ
الصفحه ٣٤٨ : ، كأنه قال
: فادخلوا غير مستأنسين. ويكون مع الواو ضمير دخول ؛ كما تقول : قم ومطيعا لأبيك.
والمعنى فى
الصفحه ٣٥٠ : (٤) السَّبِيلَا) و (الظُّنُونَا) (٥) يوقف على الألف ؛ لأنها مثبتة فيهنّ ، وهى مع آيات
بالألف ، ورأيتها فى مصاحف
الصفحه ٣٥٦ : .
وقوله : (تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ) [١٤] همزها عاصم والأعمش. وهى العصا العظيمة التي تكون
مع الراعي : أخذت من
الصفحه ٣٥٨ :
من داخل وخارج أيدى سبا
ويروى : من صادر أو وراد.
(٤) هما نافع وابن كثير مع التنوين
الصفحه ٣٦٧ : . يقول : يتقبّل الكلام الطيّب إذا
كان معه عمل صالح. ولو قيل : (والعمل الصّالح) بالنصب على معنى : يرفع
الصفحه ٣٧٣ :
فكنى عن الشرّ
وإنما ذكر الخير وحده ، وذلك أن الشرّ يذكر مع الخير ، وهى فى قراءة عبد الله (إنا
الصفحه ٣٧٧ :
وعجنا صدور
الخيل نحو تميم
والوجه الآخر
من التثقيل أن يجعلوا (لمّا) بمنزلة (إلّا) مع (إن) خاصة
الصفحه ٣٧٩ :
وقوله : (ذُرِّيَّتَهُمْ) [٤١] إنما يخاطب أهل مكّة ، فجعل الذرّية التي كانت مع
نوح لأهل مكّة
الصفحه ٣٨٤ : :
صداع وتوصيم
العظام وفترة
وغثى مع
الإشراق فى الجوف لاتب (١)
والعرب تقول :
ليس
الصفحه ٣٨٩ : كبره (٣).
[قوله] : (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ) [١٠٢] يقول : أطاق أن يعينه على عمله وسعيه. وكان
الصفحه ٤٠١ : بالرفع لمّا لم
يظهر الفعل معها كان صوابا.
تكون مثل قوله (خَتَمَ (١) اللهُ
عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى
الصفحه ٤٠٢ : إلى امرأة ومعه جراب دقيق ، فأقبلت تأخذ من جرابه لنفسها ، فلمّا أقبل
أخذت من جرابها إلى جرابه. فقال