الصفحه ٢٠٩ : »
(٥) ش : «ذلك»
(٦) أي معى الحوت وكأنه أنثه ذهابا به إلى السمكة
الصفحه ٢٢١ : (وَلِيَرْضَوْهُ (٤) وَلِيَقْتَرِفُوا) أضمرت فعلا (٥) فى الواو مع الصدّ كما أضمرته هاهنا (٦). وإن شئت قلت : الصدّ
الصفحه ٢٢٢ : (أن) تضمر
الخوافض معها كثيرا ، وتكون كالشرط فاحتملت دخول الخافض وخروجه ؛ لأن الإعراب لا
يتبيّن فيها
الصفحه ٢٢٦ : (٢)) وإنما ١٢٢ ا جاز النصب مع حذف النون لأن العرب لا تقول
فى الواحد إلّا بالنصب. فيقولون : هو الآخذ حقّه
الصفحه ٢٤٩ :
ثم قال (أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ) يعنى عائشة وصفوان بن المعطّل الذي قذف معها. فقال (مبرّءون)
للاثنين
الصفحه ٢٥٦ : نخلة ونخل وشجرة
وشجر ، وأنت قائل : فلان بين الشجر وبين النخل ، فصلحت (بين) مع النخل وحده لأنه
جمع فى
الصفحه ٢٦١ : تَكُونَ تِجارَةً) ترك الناس مؤاكلة الصّغير والكبير ممّن أذن الله فى
الأكل معه ومنه ، فقال : وليس عليكم (فى
الصفحه ٢٦٣ : ) بالنصب على الصرف؟ قال :
نعم». والنصب على الصرف هنا هو عند البصريين النصب بأن مضمرة بعد واو المعية
الصفحه ٢٦٥ : وهى لغة تهاميّة : يضعون الرجاء فى موضع الخوف إذا كان معه جحد (١). من ذلك قول الله (ما لَكُمْ لا
الصفحه ٢٨٩ : وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ) [١٧] كانت هذه الأصناف مع سليمان إذا ركب (فَهُمْ يُوزَعُونَ) يردّ
الصفحه ٢٩١ : الرحيم) ففى
ذلك حجّة لمن فتحهما ؛ لأنّ (أن) إذا فتحت ألقها مع الفعل أو ما يحكى لم تكن إلّا
مخفّفة النون
الصفحه ٢٩٤ : فسّرت لك من قوله (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) (٢) من الذهاب بالواحد إلى الذين معه
الصفحه ٣٠٦ : يصدّقنى) بغير همز
والجزم على الشرط : أرسله معى يصدّقنى مثل (يَرِثُنِي (٣) وَيَرِثُ).
وقوله : (فَذانِكَ
الصفحه ٣٠٩ :
سَرْمَداً) [٧١] دائما لانهار معه. ويقولون : تركته سرمدا سمدا ،
إتباع.
وقوله : (جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ
الصفحه ٣١٤ : : (وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقالَهُمْ) [١٣] يعنى أوزارهم ١٤٢ ا (وَأَثْقالاً مَعَ
أَثْقالِهِمْ) يقول : أوزار من أضلّوا