الصفحه ٤٠ : قال للذين كانوا معه : إن
سألكم أصحابكم عن هذا الغلام فقولوا : أبضعناه أهل الماء لنبيعه بمصر.
وقوله
الصفحه ٤٤ : اشْتَراهُ) دخلت هذه اللام و (ما) مع الظنّ (والعلم) لأنهما فى
معنى القول واليمين
الصفحه ٤٧ : مأموه كأنه الذي ليس معه عقله وقد أمه
الرجل.
وقوله : (وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ) [٤٦]
لو كان الخضر
الصفحه ٥٢ : (من) إذا كانت على معنى (الذي)
كما تقول : الذي يقوم فإنّا نقوم معه. وإن شئت جعلت الجزاء مرفوعا بمن
الصفحه ٥٣ :
قَبْلُ ما فَرَّطْتُمْ) (ما) التي مع (فرّطتم) فى موضع رفع كأنه قال : ومن قبل هذا تفريطكم فى
يوسف.
فإن
الصفحه ٥٤ : تزال تذكر يوسف و (لا) قد تضمر مع
الأيمان ؛ لأنها إذا كانت خبرا لا يضمر فيها (لا) لم تكن إلا بلام ؛ ألا
الصفحه ٦٦ : وصف الحمار الوحشي وأتانه ، يبحث معها عن أرض يستطيبها.
والتهجر : السير فى الهاجرة وهى شدة الحر يذكر أنه
الصفحه ٨١ : . والهراوات العصى. و «هوج» ضبط في ا : «هوج»
وهو لا يستقيم مع البيت الذي بعده «خروج» فالظاهر أن يضبط «هوج
الصفحه ٩٥ : هى معه. ومثله (وَالْقَمَرَ) (١) (قَدَّرْناهُ مَنازِلَ)(وَالسَّماءَ بَنَيْناها) (٢) (بِأَيْدٍ) وهو
الصفحه ٩٧ : صوابا من وجهين. أحدهما أن تقول : لمّا لم يكن الفعل معها
ظاهرا رفعته على الاستئناف. والآخر أن يتوهّم أن
الصفحه ٩٨ : ميّزه فجعله مع الخالق
وصلح ، كما قال : (فَمِنْهُمْ (٣) مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ
مَنْ
الصفحه ١٠١ : (١)
ورأيت الكسائىّ
يجعل (إلّا) مع الجحد والاستفهام بمنزلة غير فينصب ما أشبه هذا على كلمة واحدة ،
واحتجّ بقول
الصفحه ١١٠ : ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً) ولو كان الرزق مع الشيء لجاز خفضه : لا يملك لهم رزق
شىء من السموات. ومثله قرا
الصفحه ١٢٢ :
وانظر أبياتا مع هذا فى معجم البلدان فى
(الفردوس)
(٣) فى ش : «عنهما» والمناسب ما أثبت أي عن هذه القرا
الصفحه ١٣٠ : خلفتها واو ساكتة فتجتمع ساكنة مع الواو الأولى ،
وهذا الرأى من الفراء لا يعرف لغيره.
(٢) الآية ٢٥٥ سورة