الصفحه ٣٢٤ : الكلبىّ عن أبى صالح عن ابن
عبّاس قال (وَهُوَ أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) : على المخلوق ، لأنه يقول له يوم القيامة
الصفحه ٣٤٧ : الصَّيْدِ) ولو خفضت (غَيْرَ ناظِرِينَ) كان صوابا ؛ لأنّ قبلها (طَعامٍ) (٢) وهو نكرة ، فتجعل فعلهم تابعا
الصفحه ٢٤ : ا
(٤) كذا فى الأصول. والأولى : «قومه»
(٥) هى قراءة نافع وابن كثير وأبى جعفر
(٦) هى أيضا قراءة «ابن كثير
الصفحه ٢٥ : هى من الظالمين يعنى قوم لوط الّذى لم يكن تخطئهم.
وقوله : (إِنِّي أَراكُمْ بِخَيْرٍ) [٨٤] يقول
الصفحه ١٣١ :
لئن منيت بنا
عن غبّ معركة
لا تلفنا من
دماء القوم ننتفل (١)
١٠٢
الصفحه ٣٥٨ : الآخر ، فلا بنفد حتى يثوب الماء من السّنة
المقبلة. وكانوا أنعم قوم عيشا. فلمّا أعرضوا وجحدوا الرسل بثق
الصفحه ٢٧٢ : ونرى أن الغريم
إنما سمّى غريما (١) لأنّه بطلب حقه ويلحّ حتى يقبضه.
وقوله : (وَالَّذِينَ إِذا
الصفحه ١٠٤ : ءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ) لأن الشيء لا يكون حالا ، ولكنه اسم مترجم. وإنما ذكرت
هذا لأن العرب تقول : لله درّه من
الصفحه ١٣٥ : مَعْدُودَةٍ) لأن الدراهم ليست بمسمّاة (٥) بعدد. وكذلك ما كان يكال ويوزن تخرجه (إذا جاء (٦)) بعد أسمائه على
الصفحه ١٥١ : الهاء ؛ لأن الهاء
إذا أدخلت (١١) سقط عنها بناء فعل يفعل فصارت اسما مختلفا ، ومفعل يبنى
على يفعل
الصفحه ٢١٠ : ؛ لأن ما لم يسمّ فاعله إذا خلا باسم رفعه ، إلا أن يكون
(٤) أضمر المصدر فى نجّى فنوى به الرفع ونصب
الصفحه ٢٣١ : : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ) نصبتها على : وسّع عليكم كملّة أبيكم إبراهيم ؛ لأن
قوله (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي
الصفحه ٢٦٣ : فى ذلك مجزومة لأنها لام لقيت لام فسكنت. وإن رفعتها (٣) رفعا بيّنا فجائز (ونصبها (٤) جائز على الصّرف
الصفحه ٣٦٦ : . ولو نصبت (غير) إذا أريد بها
(إلّا) كان صوابا.
العرب تقول :
ما أتانى أحد غيرك. والرفع أكثر (٤) ، لأنّ
الصفحه ١٦٢ :
(يَرِثُنِي) من آية سوى الأولى فحسن الجزاء. وإذا رفعت كانت صلة
للولىّ : هب لى الذي يرثنى. ومثله