الصفحه ٤٥ : ، وهو هو
أخذها. ولا يجوز أن نجعل الآخرة توكيدا للأولى ، لأن لفظهما واحد. ولكنهم إذا
وصلوا الأوّل بناصب
الصفحه ٧٥ : ؛ لأن الياء من المتكلّم تسكن إذا
تحرك ما قبلها وتنصب إرادة الهاء (٣) كما قرئ (لَكُمْ (٤) دِينُكُمْ
الصفحه ٨٣ : بطرح الواو. من ذلك ، ما أظن درهما إلّا كافيك ولا يجوز إلا وهو كافيك ،
لأن الظنّ يحتاج إلى شيئين ، فلا
الصفحه ١٤٥ : موضع (ما) نصبا
بشاء ، لأن الفعل واقع عليه. وجاز طرح الجواب كما قال (فَإِنِ (٢) اسْتَطَعْتَ أَنْ
الصفحه ٢٠٩ : بعض الشياطين من عمله وكّله بالعمل
الآخر ، لأنه كان إذا فرغ ممّا يعمل فلم يكن له شغل كرّ على تهديم ما
الصفحه ٢١٨ : الحبل : يقول (فَلْيَنْظُرْ هَلْ
يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ) إذا فعل ذلك غيظه. و (ما يَغِيظُ) فى موضع نصب
الصفحه ٢٤٨ : وثّاب وأصحاب عبد الله (يشهد) التاء لتأنيث الألسنة
والياء لتذكير اللسان ، ولأن الفعل (٦) إذا تقدم كان
الصفحه ٢٧٤ :
ويقال (أعياد المشركين (١) لا يشهدونها) لأنها زور وكذب ؛ إذ كانت لغير الله.
وقوله (باللّغو مرّوا
الصفحه ٣٤٣ : لذلك.
وقوله : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ
الصفحه ١٠ : أن تقول : فلان يخبت إلى الله
تريد : يفعل ذلك بوجهه إلى الله ؛ لأن معنى الإخبات الخشوع ، فيقول : يفعله
الصفحه ٣٥٤ : ؛ لأن الاستفهام يذهب.
فإن قلت : هلّا إذا اجتمعت ألفان طوّلت كما قال (آلذَّكَرَيْنِ) (١٠) (آلْآنَ) (١١
الصفحه ٥ :
الإنسان ثم استثنى من الإنسان لأنه فى معنى الناس ، كما قال تبارك وتعالى :
(وَالْعَصْرِ (١) إِنَّ
الصفحه ١٠٥ : مِنْهُ
فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ) وكلّ اسم وصل ، مثل من وما والذي فقد يجوز (٣) دخول الفاء فى خبره ؛ لأنه
الصفحه ٢٢٤ : (يأتون) يذهب
إلى الركبان. ولو قال : وعلى كل ضامر تأتى تجعله فعلا موحّدا لأن (كلّ) أضيفت (١) إلى واحدة
الصفحه ٢٦٩ : فتكون الياء عوضا من النون والإنسان فى الأصل إنسيان لأن العرب تصغره
أنيسيان. وإذا قالوا : أناسين