الصفحه ٩٦ : من أوبارها. وكتبت بغير همز لأن الهمزة
إذا سكن ما قبلها حذفت من الكتاب ، وذلك لخفاء الهمزة إذا سكت
الصفحه ٢٨٩ : ذهب مذهبا إذ لم يدر ما هو ؛ لأنّ العرب إذا
سمّت بالاسم المجهول تركوا إجراءه كما قال الأعشى
الصفحه ٣٣٢ : ؛ لأنها عامّ ، وإذا كان
الاثنان غير مصمود (٣) لهما ذهبا مذهب الجمع تقول فى الكلام : ما جعل الله
المسلم
الصفحه ١٤١ :
النصب فى المفسّر إذا كان معروف العدد ، كقولك : عندى جبّتان خزّا ،
وأسواران ذهبا ، وثلاثة أساور
الصفحه ٢٠٢ :
وقوله (أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ) [٣٤] دخلت (١) الفاء فى الجزاء وهو (إن) وفى جوابه ؛ لأن
الصفحه ٢٢٦ : النون. والوجه فى الاثنين والجمع الخفض
؛ لأن نونهما قد تظهر إذا شئت ، وتحذف إذا شئت ، وهى فى الواحد لا
الصفحه ٣٦٧ :
يُضِلُّ
مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) واكتفى بإتباع الجواب بالكلمة الثانية ؛ لأنها كافية من
الصفحه ٣٦٨ : أن يكنى عنه بالهاء ؛ لأن لفظ الثاني
قد يظهر كلفظ الأوّل. فكنى عنه ككناية الأوّل.
وفيها قول آخر
الصفحه ١٢٢ : : إذا أتتك قرابتك أو سواهم من المحتاجين
يسألونك فأعرضت لأنه لا شىء عندك تعطيهم فقل لهم : قولا ميسورا
الصفحه ١٢٤ : (تَكادُ) (٤) (السَّماواتُ) و (يكاد) (٥)
وإنما حسنت
الياء لأنه عدد قليل ، وإذا قلّ العدد من المؤنّث
الصفحه ١٥٠ : ما أوّله الواو ، لأن الفعل فيه إذا فتح يكون على وجهين.
فأمّا الذي يقع (٤) فالواو منه ساقطة ؛ مثل وزن
الصفحه ٢٥٣ : إذا شرقت ، ولا تصيبها إذا غربت لأن لها
سترا. والغربية التي تصيبها الشمس بالعشيّ ولا تصيبها بالغداة
الصفحه ٢٦٢ : منكم
لواذا [٦٣] أي يستتر (هذا (٢) بهذا) وإنّما قالوا : لو إذا لأنها مصدر لاوذت ، ولو
كانت مصدرا للذت
الصفحه ٢٩٨ : :
أجخفا
تميميّا إذا فتنة خبت
وجبنا إذا ما
المشرفيّة سلّت (١)
فهذا فى كل
تعجّب
الصفحه ٣٠١ : تقوم ، فأجيبت بفعل ، لأن فعل ويفعل تصلحان مع إذا. فإن قلت
فأين جواب قوله (ويوم ينفخ فى الصّور)؟ قلت