الصفحه ٢٤٩ : كما قال (فَإِنْ كانَ لَهُ
إِخْوَةٌ) فلكلّ واحد) يريد أخوين فما زاد ، لذلك حجب بالإثنين. ومثله
الصفحه ١٠٨ : ) وربما قالوا لما فى بطون الأنعام ولماء السّماء سقى
وأسقى ، كما قال لبيد :
سقى قومى بنى
مجد وأسقى
الصفحه ٢١٦ : فإن كان ذهب إلى الرّبيئة الذي يحرس القوم فهذا مذهب ،
أي ارتفعت حتى صارت كالموضع للربيئة. فإن لم يكن
الصفحه ٣٢٥ : (لتربوا) فالفعل للقوم الذين
خوطبوا. دلّ على نصبه سقوط النّون. ومعناه يقول (٥) : وما أعطيتم من شىء لتأخذوا
الصفحه ١٨٥ : ) مؤنّثة لتأنيث الطريقة. والعرب
تقول للقوم : هؤلاء طريقة قومهم وطرائق قومهم : أشرافهم ، وقوله (كُنَّا
الصفحه ٢٣٢ : الاستقبال ، ولا يجاوز به الاستقبال. وكذلك يقال : هذا سيّد
قومه اليوم ، فإذا أخبرت أنه يكون سيّدهم عن قليل
الصفحه ٣٥٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ
نَدُلُّكُمْ) [٧] العرب تدغم اللام عند النون إذا سكنت اللام وتحركت
النون. وذلك أنها
الصفحه ٣٧٩ : معرضين عن كلّ آية كفى جواب واحدة من
ثنتين ؛ لأن المعنى : وإذا قيل لهم : اتقوا أعرضوا ، وإذا أتتهم آية
الصفحه ٣٣٨ : ؛ لأنّ الابتداء بغيرها. وقد تنصب
العرب بإذا وهى بين الاسم وخبره فى إنّ وحدها ، فيقولون : إنى إذا أضربك
الصفحه ٣٣٧ : يهلكوا.
وقوله : (وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ) [١٦] مرفوعة ؛ لأنّ فيها الواو وإذا كانت الواو كان فى
الواو
الصفحه ٢٩١ : الرحيم) ففى
ذلك حجّة لمن فتحهما ؛ لأنّ (أن) إذا فتحت ألقها مع الفعل أو ما يحكى لم تكن إلّا
مخفّفة النون
الصفحه ١١٢ : لأنه إذا أراد الخير فهو يتّقى الشرّ وقوله (لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ) وبلغنا عن ابن عباس أنه قرأ (لعلكم
الصفحه ٢٢٨ : يخفضان على العطف على العروش وإذا
نظرت فى معناها وجدتها ليست تحسن فيها (١) (على) لأن العروش أعالى البيوت
الصفحه ٣٩٥ :
إذا ما حاتم
وجد ابن عمى
مجدنا من
تكلّم أجمعينا (١)
ولم يقل
الصفحه ٣٣ : إلى الثاني فيخرج من معنى
العدد. ولم يرفعوا آخره فيكون بمنزلة بعلبكّ إذا رفعوا آخرها. واستجازوا أن