الصفحه ٢٠٥ : بمنزلة
قولك للقوم : أنتم رضا وعدل. وكذلك الحقّ إذا كان من صفة واحد أو اثنين أو أكثر من
ذلك كان واحدا
الصفحه ٢٥٨ :
وإلى رسوله ، وإنما المعنى للرّسول ، ألا ترى أنه قال (وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٦٧ : وعن والياء فى هذا الموضع (بمعنى (٥) واحد) لأنّ العرب تقول : رميت عن القوس وبالقوس وعلى
القوس ، يراد به
الصفحه ٣٩٢ :
داخلين فى اسمه ، كما تقول للقوم رئيسهم المهلّب : قد جاءتكم المهالبة
والمهلّبون ، فيكون بمنزلة
الصفحه ٢١ : لإنكاره إيّاهم. وهو وجه حسن. ويقال فى هذا المعنى : نحن سلّم لأن
التسليم لا يكون من قوم عدوّ. وقوله : (فَما
الصفحه ٣١١ :
وقوله : (إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ) ذكروا أن موسى الذي قال له ذلك ؛ لأنه من قومه وإن
الصفحه ٤٢٤ : ) بالتوحيد (٥). وكلّ صواب. تقول فى الكلام : قد تبيّن أمر القوم وأمور
القوم ، وارتفع الصوت والأصوات (ومعناه
الصفحه ٢٩٥ : . موضع (ما) نصب لأن الفعل لسليمان. وقال بعضهم : الفعل
لله تعالى : صدّها الله ما كانت تعبد.
وقوله
الصفحه ٣٧١ : الحركات ، كما قال (لا يَحْزُنُهُمُ (٢) الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ) وكما قال الشاعر :
إذا اعوججن قلت صاحب قوّم
الصفحه ٢٦٤ : قول الجماعة لأن العرب إنما تدخل (من) فى الأسماء لا فى الأخبار ؛ ألا
ترى أنهم يقولون : ما أخذت من شى
الصفحه ٢٩٠ : (١)
١٣٦ ا فكأنه جهل الكبكب. وسمعت أبا
السفّاح السّلولى يقول : هذا أبو صعرور قد جاء ، فلم يجره لأنه ليس من
الصفحه ٧٨ : ، لأن (من) تؤدّى
عن بعض القوم كقولك : قد أصبنا من الطعام وشربنا من الماء. ومثله (أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنا
الصفحه ٣٦٣ :
مكركم (١) بالليل والنهار. وقد يجوز أن نضيف الفعل إلى الليل والنهار ، ويكونا
كالفاعلين ، لأن العرب تقول
الصفحه ٥٩ : مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هادٍ) [٧] قال بعضهم : نبىّ. وقال بعضهم : لكل قوم هاد
يتّبعونه ، إمّا بحق أو بباطل
الصفحه ١٨٩ :
الهمز ، وشبّهت بالإضافة إذا ترك الهمز ، كما قرأ يحيى بن وثاب (ملّة آباى (١) إبراهيم) (وتقبّل