الصفحه ٢٢٢ : ءً الْعاكِفُ
فِيهِ وَالْبادِ) ومن شأن العرب أن يستأنفوا بسواء إذا جاءت بعد حرف قد
تمّ به الكلام فيقولون : مررت
الصفحه ١٣٩ : فيه التضعيف فلم يدغم
لأنه لا يثنّى ولا يؤنّث ، لا تقول للاثنين : أشدّا بهما ، ولا للقوم أشدّوا بهم
الصفحه ٢٦٠ : ) فنصب لأن فى الآية قبلها ذكرهم (٨) معرفة ، و (مَلْعُونِينَ) نكرة.
وقوله : (وَإِذا بَلَغَ الْأَطْفالُ
الصفحه ٧٢ : عزوجل فى النور (إِذا (٢) أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها) فهذا عندنا ـ والله أعلم ـ أنه لا يراها. وقد
الصفحه ٣١٠ : .
وقوله : (إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى
فَبَغى عَلَيْهِمْ) [٧٦] وكان ابن عمّه (فَبَغى عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٢ : الكسرتين :
إذا اعوججن قلت صاحب قوّم (٦)
__________________
(١) وكذلك قرأها الكسائي وحفص عن عاصم
الصفحه ٨١ : ، لأن الصّاحب إنما يأخذ واحدا ولا يأخذ الشيئين
، والفعل قد ينصب الشيئين ، ولكن إذا اعترضت صفة بين خافض
الصفحه ٢٧٩ : لنعمتى أي لتربيتى إياك وهى فى
قراءة عبد الله (قال فعلتها إذا وأنا من الجاهلين) والضالّين (١) والجاهلين
الصفحه ٣٣٥ : ) ، وكذلك كلّ نبىّ. وجرى ذلك لأن المسلمين كانوا متواخين (٥) ، وكان الرجل إذا مات عن أخيه الذي آخاه ورثه
الصفحه ٣٦٥ : (٢) :
فهى تنوش
الحوض نوشا من علا
نوشا به تقطع
أجواز الفلا
وتناوش القوم
فى القتال إذا
الصفحه ٣٩٦ :
وقوله : فإذا
نزل بساحتهم معناه : بهم. والعرب تجتزىء بالسّاحة والعقوة (١) من القوم. ومعناهما واحد
الصفحه ٤٢٢ : (٢)
فخفض ، قال :
وأنشدنى أبو فقعس :
يا مرحباه
بحمار ناهيه
إذا أتى
قرّبته للسّانية
الصفحه ٤١٨ : العذاب. ومثله من غير الاستفهام قوله
: (أَيَعِدُكُمْ (١) أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ وَكُنْتُمْ
تُراباً
الصفحه ٣٥٦ : إذا حبلت. ونسأ الله فى / ١٥٢ ا أجلك
أي زاد الله فيه ، ولم يهمزها أهل الحجاز ولا الحسن. ولعلّهم أرادوا
الصفحه ١٥٤ :
(تَاللهِ (١) تَفْتَؤُا تَذْكُرُ
يُوسُفَ) معناه : لا تزال تذكر يوسف. ولا يكون تزال وأفتأ وأبرح
إذا كانت فى