الصفحه ١٤٩ : (كسر (٣) العين) فى الياء والواو لأن الياء والواو تذهبان فى
السكت للتنوين الذي يلحق ، فردّوها إلى الألف
الصفحه ١٦١ : كَفَرُوا). فأن رفع وإذا قلت (أَفَحَسِبَ) كانت أن تصبا.
قوله : (عَنْها حِوَلاً) [١٠٨] : تحوّلا.
سورة
الصفحه ١٦٥ :
من خرق اعتلالها (لأنه (١) إذا رمى به لم يردّ) وهو اللقى مقصور. وهو النّسى (٢) ولو أردت بالنّسي
الصفحه ١٦٦ : : طيبى نفسا. وإنما نصبت العين لأن
الفعل كان لها ، فصيّرته للمرأة. معناه : لتقرر عينك ، فإذا حوّل الفعل عن
الصفحه ١٦٩ : . وكلّه من الطول.
وقوله : (كانَ بِي حَفِيًّا) [٤٧] : كان بي عالما لطيفا يجيب دعائى إذا دعوته.
وقوله
الصفحه ١٩٢ : عن الداعي فجاز أن يقول (لَهُ) لأن المذهب إلى الداعي وصوته. وهو كما تقول فى الكلام :
دعوتنى دعوة لا
الصفحه ١٩٥ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ) [١٢٨] يبيّن لهم إذا نظروا (كَمْ أَهْلَكْنا) و (كم) فى موضع نصب
الصفحه ٢٠٧ : ) فقيل : علمت أن ما فيك
خير وظننت أن ما فيك خير كان صوابا. ولكنهم إذا لقى شيئا من هذه الحروف أداة مثل (إن
الصفحه ٢١٩ : أنه : وكثير أبى السّجود ، لأنه لا يحقّ عليه
العذاب إلّا بترك (١) السجود والطاعة. فترفعه بما عاد من
الصفحه ٢٢٠ : بالنار.
وقوله : (وَلَهُمْ مَقامِعُ مِنْ حَدِيدٍ) [٢١] ذكر أنهم يطمعون (فى الخروج) (٢) من النار حتى إذا
الصفحه ٢٢٩ : المرسل ، والنبي : المحدّث (٢) الذي لم يرسل.
وقوله (إِلَّا إِذا تَمَنَّى) التمنّى : التلاوة ، وحديث
الصفحه ٢٣٦ : هيهات
بمنزلة هذه الهاء التي فى ربّت ؛ لأنها دخلت على ربّ وعلى ثمّ ، وكانا أداتين ،
فلم يغيّرهما عن
الصفحه ٢٨٢ : .
(٣) فى اللسان : «وأصله فى سقى الإبل لأن آخرها يرد وقد نزف الحوض».
(٤) الشول جمع شائلة وهى الناقة أتى
الصفحه ٢٨٣ :
العجم وإن كان فصيحا. ومن قال : أعجم قال للمرأة عجماء إذا لم تحسن العربيّة ويجوز
أن تقول عجمىّ تريد
الصفحه ٣٠٥ : : حبسته. وإنما كان الذّياد حبسا للغنم لأن الغنم
والإبل إذا أراد شىء منها أن يشذّ ويذهب فرددته فذلك ذود