الصفحه ١٦٣ :
وإذا رأيت (أن)
الخفيفة (١) معها (لا) فامتحنها بالاسم المكنى مثل الهاء والكاف.
فإن صلحا كان فى
الصفحه ١٩٤ :
وقوله : (إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيها) [١١٨] أن فيها فى موضع نصب لأنّ إن وليت ولعلّ إذا ولين
الصفحه ٢٣٠ : أهل مكّة ، كانوا إذا سمعوا الرجل ٢١٣
ا من المسلمين يتلو القرآن كادوا يبطشون به.
وقوله (النَّارُ
الصفحه ٢٥٤ : الثلاثة إذا قلت : أفعلت كقيلك :
أقمت وأجرت وأجبت يقال فيه كله : إقامة وإجارة وإجابة لا يسقط منه الها
الصفحه ٣٠٠ : العمى كان صوابا. وقرأ حمزة (وما أنت
تهدى العمى عن ضلالتهم) لأنها فى قراءة عبد الله (وما إن تهدى العمى
الصفحه ٣٢٠ :
ومثله قول
الشاعر (١) :
إذا أنا لم
أو من عليك ولم يكن
لقاؤك إلّا
من ورا
الصفحه ٣٥٥ : ء. فيجوز ذلك. والوجه الآخر بالنداء ، لأنك
إذا قلت : يا عمرو والصلت أقبلا ، نصبت الصّلت لأنه إنما يدعى بيا
الصفحه ٣٨٣ : ؛ لأنها لو وجّهت على ذلك على صحّة لكانت
فيها الباء ؛ كما تقول : يقذفون بالحجارة ، ولا نقول يقذفون الحجارة
الصفحه ٣٩٩ : أَخْرِجُوا) ولم يقل : أن أخرجوا ؛ لأنّ النيّة مضمر فيها القول.
وقوله : (ما سَمِعْنا بِهذا فِي الْمِلَّةِ
الصفحه ١١ : تهمز (بادِيَ) لأن المعنى فيما يظهر لنا [و (١)] يبدو. ولو قرأت (٢) (بادىء (٣) الرأى) فهمزت تريد أوّل
الصفحه ٥٢ : (من) إذا كانت على معنى (الذي)
كما تقول : الذي يقوم فإنّا نقوم معه. وإن شئت جعلت الجزاء مرفوعا بمن
الصفحه ٦١ : فظلّه بالغداة والعشىّ يسجد معه. لأن
الظلّ يفىء بالعشيّ فيصير فيئا يسجد. وهو كقوله : (عَنِ الْيَمِينِ
الصفحه ٨٢ : مُسْلِمِينَ) [٤] يقال : كيف دخلت (رب) على فعل لم يكن ؛ لأن مودّة
الذين كفروا إنما تكون فى الآخرة؟ فيقال : إن
الصفحه ١٢٧ : اقتصصناها عليكم (فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ) فى نعم الآخرة (أَعْمى وَأَضَلُّ
سَبِيلاً).
والعرب إذا
قالوا : هو
الصفحه ١٢٩ : من المدينة فأنزل الله : (وَإِنْ كادُوا
لَيَسْتَفِزُّونَكَ) ليستخفونك وإذا لا يلبثون من الأرض