الصفحه ٤٠٤ : أن تقول : هذه دار أنثى ، وملحفة أنثى ؛ لأنّ تأنيثها فى اسمها
لا فى معناها. فابن على هذا.
وقوله
الصفحه ٤٠٩ : (٢)
وأجبّ الظهر.
/ ١٦٤ ب وقوله
: (وَعِنْدَهُمْ قاصِراتُ
الطَّرْفِ أَتْرابٌ) [٥٢] مرفوعة لأنّ (قاصِراتُ
الصفحه ٤١٠ :
قال الفراء : (ومن
يشوه) أي يأخذ شواه وأطايبه. فخفض الغشوم لأنه مدح ، ولو نصب لأنّ لفظه نكرة ولفظ
الصفحه ٤٢٣ : آياتي) فكذّبت
بها واستكبرت (فخفض الكاف والتاء كأنه يخاطب النفس. وهو وجه حسن ؛ لأنه ذكر النفس
فخاطبها
الصفحه ٤٠ : إذا أضيفت إلى المتكلّم ولم يحطّوها عند غير الياء فى
قولك : هذا غلامك وغلامه ؛ لأن (يا بشرى) من البشارة
الصفحه ٤٤ :
ولو حملت الباء
على (ما) إذا وليها الفعل تتوهّم فيها ما توهّمت فى (لا) لكان وجها ، أنشدتنى
امرأة
الصفحه ٧٤ : لأنها قد ذكرت فى أوّل الكلمة كما قال الشاعر :
فيضحك عرفان
الدروع جلودنا
إذا جا
الصفحه ٨٤ :
الطَّعامَ) فهذا الموضع لو كان فيه الواو صلح ذلك. وإذا أدخلت فى (كان)
جحدا صلح ما بعد (إلّا) فيها
الصفحه ٩٤ :
ما تنطلق لأنك تريد : ما أحسن انطلاقك ، وما أحسن ما تأمر إذا أمرت لأنك
تريد ما أحسن أمرك. ومثله
الصفحه ١١٣ :
أَجْراً) نصب ، ولو كان رفعا كان صوابا.
وقوله : (وَإِذا بَدَّلْنا آيَةً مَكانَ آيَةٍ) [١٠١] إذا نسخنا آية
الصفحه ١٢٥ : إلى
السّقف. والرأس ينغض وينغض. والثنيّة إذا تحركت : قيل نغضت سنّه. وإنما يسمى
الظليم نغضا لأنه إذا
الصفحه ١٢٨ :
فلان وأجمل ؛ لأنّ قيام ذا وجماله قد يزيد على قيام الآخر وجماله ، ولا تقول
لأعميين : هذا أعمى من هذا
الصفحه ١٤٤ :
وقوله (وَفَجَّرْنا خِلالَهُما نَهَراً) يقال : كيف جاز التّشديد وإنما النهر واحد؟ قلت : لأن
النهر
الصفحه ١٥٧ :
أنت وراءه فجاز لأنه شىء يأتى ، فكأنه إذا لحقك صار من ورائك ، وكأنك إذا بلغته
صار بين يديك. فلذلك جاز
الصفحه ١٥٨ :
وقوله : (فَأَتْبَعَ سَبَباً) [٨٥] قرئت (فأتبع (١)) و (اتّبع (٢)) وأتبع أحسن من اتّبع ، لأن اتّبعت