الصفحه ٩١ : هذين الموضعين على ترك الهمز فسقطت الألف لتحرك
اللام. فينبغى أن تكون القراءة فيها بالألف واللام لأنها
الصفحه ١٠٣ :
السارق (١)
فقال : طالق
لأن أكثر ما يجرى الاستحلاف بين الخصم والخصم ، فجرى فى الجمع على كثرة
الصفحه ١١٧ : مفتوحة اللام كانت جوابا لإذا بلا ضمير فعل. تقول إذا
أتيتنى لأسوءنّك ويكون دخول الواو فيما بعد (لنسو
الصفحه ١٤٣ : الهاء ساقطة إذا
جاز للتأنيث (بِأَيِّ أَرْضٍ
تَمُوتُ) وكذلك يجوز أن تقول للاثنتين (٣) : كلاهما وكلتاهما
الصفحه ١٩٣ : إِلَيْكَ وَحْيُهُ) [١١٤] كان صلىاللهعليهوسلم إذا أتاه جبريل بالوحى عجل بقراءته قبل أن يستتمّ جبريل
الصفحه ٢١٥ :
جيّد فى العربية : (لأنه بمنزلة الهلكى والجرحى ، وليس بمذهب النشوان
والنّشاوى (١). والعرب تذهب
الصفحه ٢٢٣ : أدخلوها على (ما) إذا أرادوا بها
المصدر ، يعنى الباء. وقال قيس بن زهير :
ألم يأتيك
والأنباء تنمى
الصفحه ٢٩٣ : جاءوا سليمان) لما قال (الْمُرْسَلُونَ) صلح (جاءوا) وصلح (جاء) لأن المرسل كان واحدا. يدلّ على
ذلك قول
الصفحه ٣٠٧ : تظاهرا).
وقوله : (أَتَّبِعْهُ) [٤٩] رفع (٢) لأنها صلة للكتاب لأنه نكرة وإذا جزمت (٣) ـ وهو الوجه
الصفحه ٣٢٦ : فى هذا كما كذبوا فى الدنيا وجحدوا. ولو كانت : ما لبثنا
غير ساعة كان وجها ؛ لأنه من قولهم ؛ كقولك فى
الصفحه ٣٥٢ : الكتاب. وقوله (هُوَ الْحَقَّ) (هو) عماد للذى. فتنصب (الحقّ) إذا جعلتها عمادا. ولو رفعت (الحقّ) على أن
الصفحه ٣٥٧ :
أبو جعفر الرؤاسىّ أنه سأل عنها أبا عمرو فقال (منساته) بغير همز ، فقال
أبو عمرو : لأنى لا أعرفها
الصفحه ٣٧٢ : (٦) خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً
فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ) فضمّ الورثة إلى الوصىّ ولم يذكروا ؛ لأن
الصفحه ٣٨٢ : الرحيم
قوله : (وَالصَّافَّاتِ) [١] تخفض التاء من (الصافات) ومن (التاليات) لأنه قسم.
وكان ابن مسعود يدغم
الصفحه ٤٠٠ : مِيثاقَهُمْ) من ذلك ؛ لأن دخولها وخروجها لا يغيّر المعنى.
وأمّا قوله (إِلَّا الَّذِينَ (٣) آمَنُوا