الصفحه ٣٥٠ : عبّاس : لا يجاورونك فيها إلا يسيرا ، حتّي يهلكوا. وقد يجوز
أن تجعل القلّة من صفتهم صفة الملعونين ، كأنك
الصفحه ٣٧٤ :
ذكرت النكرة فى شىء ثم أعيدت خرجت معرفة ؛ كقولك للرجل : قد أعطيتك درهمين
، فيقول : فأين الدرهمان
الصفحه ٣٧٨ :
وقوله : (وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ) [٣٩] الرفع فيه أعجب إلىّ من النصب ، لأنه قال (وَآيَةٌ
الصفحه ٣٨٠ : ) و (ما) فى موضع رفع كأنك قلت : هذا وعد الرحمن. ويكون (مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا هذا) فيكون (هذا) من
الصفحه ٤٠٢ : . وأكثره فى الاستفهام ؛
يقولون : أجادّ ، أمنطلق. وقد يكون فى غير الاستفهام.
فقوله (خَصْمانِ) من ذلك. وقال
الصفحه ١٧ :
وأنشدنى بعض
بنى أسد :
لمّا رأيت
أنها فى حطّى
وفتكت فى
كذبى ولطّى
الصفحه ٢٤ :
أوّه على فعّل
يقول فى يفعل (١) : يتأوّه. ويجوز فى الكلام لمن قال : أوّه مقصورا (٢) أن يقول فى
الصفحه ٢٥ : (٥) تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل [٨٧] معناه :
أو تأمرك أن نترك أن تفعل (فِي أَمْوالِنا ما
نَشؤُا
الصفحه ٣٢ : ) ومثله فى النحل : (وَلا تَقُولُوا (٣) لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ) و (الكذب) على ذلك.
وقوله
الصفحه ٤٨ : لَأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ رَبِّي) [٥٣] (ما) فى موضع نصب. وهو استثناء منقطع ممّا قبله :
ومثله
الصفحه ٥٨ :
آيات الكتاب وآيات الذي أنزل إليك من ربك فيكون خفضا ، ثم ترفع (الحقّ) أي
ذلك الحق ، كقوله فى
الصفحه ٦٢ :
وقوله : (فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً) يذهب لا منفعة له ، كذلك ما سكن فى قلب من لم يؤمن وعبد
الصفحه ٦٩ : وبالذبح. ومعنى طرح الواو كأنه تفسير لصفات
العذاب. وإذا كان الخبر من العذاب أو الثواب مجملا فى كلمة ثم
الصفحه ٧٢ :
(إِنَ (١) شَجَرَةَ الزَّقُّومِ طَعامُ
الْأَثِيمِ كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ) فهذا أيضا
الصفحه ٨٣ :
وقوله : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) [٤] لو لم يكن فيه الواو