الصفحه ١٧٥ :
وقوله : (لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ) القبس مثل النار فى طرف العود أو فى القصبة. وقوله
الصفحه ١٨٩ : قرئت (بِمَلْكِنا) (وملكنا (٣)) كان صوابا. ومعنى (ملكنا) فى التفسير أنا لم نملك
الصّواب إنما أخطأنا
الصفحه ١٩١ :
ومثله مسست ومسست تقول العرب قد مست ذلك ومسته ، وهممت بذلك وهمت ، ووددت
ووددت (١) كذا فى ب أنك
الصفحه ١٩٨ :
لرفعت الذكر. وهو كقولك : ما من أحد قائم (١) وقائم وقائما. النصب فى هذه (٢) على استحسان (٣) البا
الصفحه ٢١٧ : بينهما. وكذلك هى فى قراءة عبد الله (يدعو من ضرّه) ولم نجد العرب تقول
ضربت لأخاك ولا رأيت لزيدا أفضل منك
الصفحه ٢٢١ :
معناهما كالواحد فى الذي (١) وغير الذي. ولو (٢) قيل : إن الذين كفروا وصدّوا لم يكن فيها ما يسأل
الصفحه ٢٢٤ : ، وقليل فى كلام العرب أن يقولوا : مررت على
كل رجل قائمين وهو صواب. وأشدّ منه فى الجواز قوله (فَما مِنْكُمْ
الصفحه ٢٣٣ : فى مدح هرم بن سنان وقومه. وقبله :
إذا السنة الشهباء بالناس أجحفت
وقال كرام
الصفحه ٢٤٨ : ) وهو الولق أي تردّدونه. والولق فى السّير والولق فى
الكذب بمنزلته إذا استمرّ فى السّير والكذب فقد ولق
الصفحه ٢٥٤ :
لقوله (يُسَبِّحُ) كان جائزا (١) ، كأنه : قال فى بيوت أذن الله أن ترفع يسبج له فيها
رجال.
وأمّا
الصفحه ٢٦٠ : عَوْراتٍ
لَكُمْ) فنصبها عاصم (١) والأعمش ، ورفع غيرهما. والرفع فى العربيّة أحبّ إلىّ.
وكذلك أقرأ. والكسائي
الصفحه ٢٦٩ : . منها
حرفان فى قراءتنا ، وحرف فى النحل وليس فى قراءتنا ، مكان قوله (وَالنُّجُومَ (١) مُسَخَّراتٍ
الصفحه ٢٨٠ :
وقوله : (أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ) [٥١] وجه الكلام أن تفتح (أن) لأنها ماضية وهى فى مذهب
الصفحه ٣٣١ : (أَمْراً مِنْ
عِنْدِنا) (٢) فى أشباه له كثيرة من القرآن ؛ كأنك قغت : كلّ شىء خلقا
منه وابتداء بالنعم
الصفحه ٣٤٩ :
أنزل الله هذه الآية ، فتكلّم فى ذلك بعض الناس ، وقال : أننهى أن ندخل على
بنات عمّنا إلّا بإذن