الصفحه ٣٨٦ : : أنتما ضارباننى ولا للجميع : ضاربوننى. وإنّما تكون
هذه النون فى فعل ويفعل ، مثل (ضربونى (١) ويضربنى
الصفحه ٣٩٩ : .
وقوله. (وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ
امْشُوا) [٦] انطلقوا بهذا القول. فأن فى موضع نصب لفقدها
الصفحه ٤٢١ :
صوابا ؛ كما قال (هذا رَحْمَةٌ (١) مِنْ رَبِّي) ومثله كثير فى القرآن. وكذلك قوله : (قَدْ قالَهَا
الصفحه ٤٢٢ :
وربّما أدخلت
العرب الهاء بعد الألف التي فى (حَسْرَتى) فيخفضونها مرة ، ويرفعونها. قال : أنشدنى أبو
الصفحه ٩ : (فزارة)
قالوا : نجعل الفعل لفزاره كأنه بمنزلة حقّ لها أو حقّ لها أن تغضب وفزارة منصوبة
فى قول الفراء أي
الصفحه ١٢ : فى قراءة أبىّ (فعمّاها عليكم) وسمعت العرب تقول :
قد عمّى علىّ الخبر وعمى علىّ بمعنى واحد. وهذا ممّا
الصفحه ٤٣ : ترى أنه قبيح أن تقول : ما بقائم أخوك ؛
لأنها إنما تقع فى المنفىّ إذا سبق الاسم ، فلمّا لم يمكن فى (ما
الصفحه ٥٠ : فى مثلها الواو وهى جواب على (٣) حالها ؛ كقوله فى أول السورة (فَلَمَّا (٤) ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا
الصفحه ٥١ : نَفْقِدُ صُواعَ الْمَلِكِ) [٧٢].
وقوله :
الصّواع ذكر. وهو الإناء الذي كان الملك يشرب فيه. والصاع يؤنّث
الصفحه ٦٣ : يأخذها ؛ كما يقال
فى السبّ : التراب له والتراب له. والرفع فى الأسماء الموضوعة أجود من النصب.
وقوله
الصفحه ٧٣ : مُسْوَدَّةٌ) والمعنى ترى وجوههم مسودّة. وذلك عربىّ لأنهم يجدون
المعنى فى آخر الكلمة فلا يبالون ما وقع على
الصفحه ٩٢ : : فرّقوه إذ جعلوه سحرا وكذبا وأساطير
الأولين. والعضون فى كلام العرب : السحر بعينه. ويقال : عضّوه أي فرّقوه
الصفحه ١٢٨ :
و (لا تقل) (١) : هو أعمى منه فى العين. فذلك أنه لمّا جاء على مذهب
أحمر وحمراء ترك فيه أفعل منك
الصفحه ١٣٥ :
تكتب بالألف فى نصبها وكسرها وضمّها ؛ مثل قولك : أمروا ، وأمرت ، وقد جئت (١) شيئا إمرا فذهبوا هذا
الصفحه ١٤٠ :
وقوله (وَلا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ) الفعل للعينين : لا تنصرف عيناك عنهم. وهذه نزلت فى
سلمان