الصفحه ٣٨٧ : : هل أنتم مطلعون فأطّلع أنا فيكون
منصوبا بجواب الفاء.
وقوله : (شَجَرَةٌ تَخْرُجُ) [٦٤] وهى فى قرا
الصفحه ٣٩٢ :
داخلين فى اسمه ، كما تقول للقوم رئيسهم المهلّب : قد جاءتكم المهالبة
والمهلّبون ، فيكون بمنزلة
الصفحه ١٤ :
وقوله : (وَفارَ التَّنُّورُ) [٤٠] هو تنّور الخابر : إذا فار الماء من أحرّ مكان فى
دارك فهى آية
الصفحه ٢٩ : : لمن
ما ليوفّينّهم ، فلمّا اجتمعت ثلاث (٢) ميمات حذف واحدة فبقيت اثنتان فأدغمت فى صاحبتها ؛ كما
قال
الصفحه ١٠٢ :
بوجهين قوله (إِنَ (١) لَكَ فِي النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلاً) و (سبخا) (٢) بالحاء والخاء. والسّبخ
الصفحه ١٠٥ :
إن العقل فى
أموالنا لا نضق به
ذراعا وإن
صبرا فنعرف للصبر
الصفحه ١٥٠ : ويقود وأشباهه فالاسم والمصدر فيه (١) مفتوحان ، وإنما فتحوه إذا نووا الاسم ولم يكسروه كما
كسر المغرب
الصفحه ١٨٤ : ) فقراءتنا (٢) بتشديد (إنّ) وبالألف على جهتين.
إحداهما على
لغة بنى الحارث بن كعب : يجعلون الاثنين فى
الصفحه ١٩٥ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ) [١٢٨] يبيّن لهم إذا نظروا (كَمْ أَهْلَكْنا) و (كم) فى موضع نصب
الصفحه ٢٢٩ :
قال قائل. كيف انصرف من العذاب إلى أن قال : (وَإِنَّ يَوْماً
عِنْدَ رَبِّكَ) فالجواب في ذلك أنهم
الصفحه ٢٤٢ :
ما وصف الله به نفسه من قوله (وقد خلقناك (١) من قبل) فى غير مكان من القرآن. فجرى هذا على ذلك
الصفحه ٢٥٣ : ، فلذلك قال لا
شرقيّة وحدها ولا غربيّة وحدها ولكنها شرقية غربية ١٢٨ ا. وهو كما تقول فى الكلام
: فلان لا
الصفحه ٣٣٣ :
وقوله : (أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا) [٢٦] (كم) فى موضع رفع ب (يَهْدِ) كأنك قلت : أولم
الصفحه ٣٦٦ :
سورة فاطر
ومن سورة فاطر
: بسم الله الرحمن الرحيم
قوله : (يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشا
الصفحه ٣٨٣ :
ومعنى (لا)
كقوله (كَذلِكَ) (١) سَلَكْناهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِهِ) لو كان