الصفحه ٥٢ :
مرتفعة بالمعنى المحمّل فى الجزاء وجوابه. ومثله فى الكلام أن تقول : ما ذا
لى عندك؟ فيقول : لك عندى
الصفحه ٨٥ : (لو لا) فى الخبر وكثربها الكلام حتى استجازوا أن يقولوا : لولاك ولولاى ،
والمعنى فيهما كالمعنى فى قولك
الصفحه ١٤٤ : يمتدّ حتى صار التفجر كأنه فيه كلّه فالتخفيف فيه والتثقيل جائزان. ومثله (حَتَّى تَفْجُرَ) (١) (لَنا مِنَ
الصفحه ١٤٩ :
فجعلوا الكسر علامة للاسم ، والفتح علامة للمصدر. وربما فتحه بعض العرب (فى
الاسم (١)) وقد قرئ مسكن
الصفحه ٢٢٣ :
فأدخل الباء
على (أنّ) وهى فى موضع رفع ؛ كما أدخلها على (بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ) وهو فى موضع نصب. وقد
الصفحه ٢٩٢ :
إلىّ وإنه من سليمان. ويكون فى قراءة أبىّ أن تجعل (أن) التي فى بسم الله
الرحمن الرحيم هى (أن) التي
الصفحه ٢٩٩ : عِلْمُهُمْ فِي
الْآخِرَةِ) [٦٦] معناه : لعلّهم تدارك علمهم. يقول : تتابع علمهم
فى الآخرة. يريد : بعلم الآخرة
الصفحه ٣٥٢ :
لجاز ؛ كما قرأت القراء (عالِيَهُمْ (١) ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ) و (خضر) (٢) وقرءوا (فِي لَوْحٍ
الصفحه ٢٧ :
وإن جعلتهما من
ومن (١) فى موضع (الذي) نصبت كقوله (يعلم (٢) المفسد من المصلح) وكقوله (وَلَمَّا
الصفحه ٣٦ : عَشَرَ كَوْكَباً) فقيل له : وهكذا يجتبيك ربّك. كذلك وهكذا سواء فى
المعنى. ومثله فى الكلام أن يقول الرجل
الصفحه ١٢٧ :
عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ) يعنى خيل المشركين ورجالهم.
وقوله (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ
الصفحه ١٧٨ :
وقوله : (وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ) [٢٢] الجناح فى هذا الموضع من أسفل العضد إلى الإبط
الصفحه ١٨٣ : : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) [٨٣] قد اختلف فيه القراء فقال بعضهم : هو لحن ولكنا
نمضى عليه لئلّا نخالف الكتاب
الصفحه ٢٢٦ : (٢)) وإنما ١٢٢ ا جاز النصب مع حذف النون لأن العرب لا تقول
فى الواحد إلّا بالنصب. فيقولون : هو الآخذ حقّه
الصفحه ٣٣٤ :
فالسّبب فى ذلك
أنّ أبا سفيان بن حرب وعكرمة بن أبى جهل وأبا الأعور السّلمىّ قدموا إلى (١) المدينة