الصفحه ٤٢٣ : أوّلا ، فأجرى الكلام الثاني على النفس فى خطابها.
وقوله : (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ
الصفحه ١٥ :
أنك تقول فى الكلام : بسم الله المجريها والمرساها. فإذا نزعت منه الألف
واللام نصبته (١). ويدلّك
الصفحه ٣٥ : . وإنما جاز فى الشمس والقمر والكواكب بالنون والياء
لأنهم وصفوا بأفاعيل الآدميين (ألا ترى (١) أن السجود
الصفحه ٣٨ : رأى ؛ فيجعلون المصدر
فى كثير من الكلام مفعولا. ويقولون : هذا أمر ليس له معنىّ يريدون معنى ، ويقولون
الصفحه ٣٩ : ) ولو كان : فصبرا جميلا يكون كالآمر لنفسه بالصبر لجاز.
وهى فى قراءة أبىّ (فصبرا جميلا) كذلك على النصب
الصفحه ٤٢ : الله (حاشا لله) بالألف ، وهو فى معنى معاذ الله.
وقوله : (ما هذا بَشَراً) نصبت (بَشَراً) لأن الباء قد
الصفحه ٤٩ : (نَكْتَلْ) كلاهما صواب من قال (نَكْتَلْ) جعله معهم فى الكيل. ومن قال (يكتل) يصيبه كيل لنفسه
فجعل الفعل له
الصفحه ٦١ :
صغير ولا كبير من قبل أن الطيّب عامّ فيه ، فوحّد ، وأن الصغر والكبر
والطول والقصر فى كل تمرة على
الصفحه ٦٤ :
وقال الكلبىّ
عن أبى صالح عن ابن عباس قال : ييأس فى معنى يعلم لغة للنخع. قال الفراء : ولم
نجدها فى
الصفحه ٧٥ : ) ساكنة والياء بعدها من المتكلم ساكنة فحرّكت إلى حركة قد كانت
لها. فهذا مطّرد فى الكلام.
ومثله (يا
الصفحه ٨٠ : الثوب.
ومثله قول الشاعر :
ترى الثور
فيها مدخل الظلّ رأسه
وسائره باد
إلى الشمس
الصفحه ٩٩ : رفعها على
الاستئناف. وإن شئت رفعتها بما عاد من ذكرها فى (يَدْخُلُونَها).
وقوله : (إِنْ تَحْرِصْ عَلى
الصفحه ١١١ : ) فمن ذكره ردّ آخره على أوّله (٢) ، ومن أنّث ذهب إلى أن (من) فى موضع تأنيث ، فذهب إلى
تأنيثها. وأنشدنا
الصفحه ١٢٦ : شَدِيداً) بالسّيف.
وقوله : (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ) [٥٩] (أن) فى موضع نصب (إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٣٦ :
وقوله : (أَيُّ الْحِزْبَيْنِ) فيقال : إنّ طائفتين من المسلمين فى دهر أصحاب الكهف
اختلفوا فى عددهم