الصفحه ٢٦٦ : نصبه بها. ولكنك مضمر
للفاء ؛ كقيلك فى الكلام : أمّا اليوم فلا مال. فإذا ألقيت الفاء فأنت مضمر لمثل
الصفحه ٢٨٨ :
قوله : (خالِدِينَ (١) فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ
إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ) هو فى
الصفحه ٢٨٩ : بالفتح : فمكث.
وهى فى قراءة عبد الله (فتمكّث) ومعنى (غَيْرَ بَعِيدٍ) غير طويل من الإقامة. والبعيد والطويل
الصفحه ٢٩١ : من السّماء والنبت من الأرض وهى فى قراءة عبد الله (يخرج الخبء من
السّموات) وصلحت (فى) مكان (من) لأنك
الصفحه ٢٩٣ : رسول ، لذلك قال (فَلَمَّا جاءَ سُلَيْمانَ) يريد : فلما جاء الرسول سليمان ، وهى فى قراءة عبد الله
(فلما
الصفحه ٢٩٤ :
أجترئ على ذلك وقرأ (فأصّدّق (١) وأكون) فزاد واوا فى الكتاب. ولست أستحبّ ذلك.
قوله : (ارْجِعْ
الصفحه ٢٩٥ :
كانت تعبد أي عبادتها الشمس والقمر. و (ما) فى موضع رفع. وقد قبل : (إن صدّها)
منعها سليمان ما كانت تعبد
الصفحه ٣٠٩ : أعطيتك دراهمك إلّا قليلا ، إنما تريد : إلّا قليلا منها.
وقوله : (حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها) [٥٩] أمّ
الصفحه ٣٥١ : لَعْناً كَبِيراً) (٢) بالباء (٣). وهى فى قراءة (٤) عبد الله. قال الفراء : لا نجيزه. يعنى كثيرا.
وقوله
الصفحه ٣٥٣ : قريبة المخرج منها. وهى كثيرة فى القراءة. ولا يقولون ذلك فى لام
قد تتحرّك فى حال ؛ مثل ادخل وقل ؛ لأن (قل
الصفحه ٣٥٤ :
واللام ممّا هى فيه. فلذلك لم أظهر اللام (١) عند التاء وأشباهها. وكذلك قوله : (اتَّخَذْتُمُ
الصفحه ٣٩٤ :
وقوله : (لَكاذِبُونَ) [١٥٢] أصطفى [١٥٣] استفهام وفيه توبيخ لهم. وقد تطرح
ألف الاستفهام من التوبيخ
الصفحه ٣٩٦ : : نزل بك العذاب وبساحتك سواء.
وقوله : (فَساءَ صَباحُ الْمُنْذَرِينَ) يريد : بئس صباح. وهى فى قراءة عبد
الصفحه ٤٠٦ :
وذكروا أنه المرض وما أصابه من العناء فيه. والنّصب والنّصب بمنزلة الحزن
والحزن ، والعدم والعدم
الصفحه ٤٠٨ : (والّليسع) بالتشديد. وأما قولهم (وَالْيَسَعَ) فإن العرب لا تدخل على يفعل إذا كان فى معنى فلان ألفا
ولاما