الصفحه ٨٧ :
فردّ (أبى نعيم)
على الهاء فى (عنهم).
وقوله : (وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ) [٢٢] وتقرأ
الصفحه ٩٣ :
وإنما جاز ذلك
فى هذا المنقوص الذي كان على ثلاثة أحرف فنقصت لامه ، فلمّا جمعوه بالنون توهّموا
انه
الصفحه ٩٥ :
وقوله : (وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ) [٥] نصبت (الأنعام) بخلقها لمّا كانت فى الأنعام واو.
كذلك
الصفحه ١٠٣ :
السارق (١)
فقال : طالق
لأن أكثر ما يجرى الاستحلاف بين الخصم والخصم ، فجرى فى الجمع على كثرة
الصفحه ١١٧ : (٢) الملكوت ، كذلك الواو فى (وَلِيَدْخُلُوا) تضمر لها فعلا (٣) بعدها ، وقد قرئت (ليسوءوا وجوهكم) الذين
الصفحه ١٢١ : وينوّن فيه لأنه متحرك الأوّل. ولسنا بمضطرين إلى حركة الثاني من
الأدوات وأشباهها فيخفض (١) فخفض بالنون
الصفحه ١٤٥ : قائم يريد إن أنا قائم فترك الهمز : وأدغم فهى نظير (١) للكن.
وقوله : (ما شاءَ اللهُ) [٣٩] ما ، فى موضع
الصفحه ١٧٣ :
قرأ يحيى بن وثّاب. ونصب عاصم الواو. وثقّل فى كلّ القرآن. وقرأ مجاهد (ماله
وولده إلّا خسارا
الصفحه ٢٠٣ : ) فى موضع نصب ، لأنّك لو أظهرت جوابها رأيته منصوبا فقلت
: الوعد يوم كذا وكذا (ولو (٣)) جعلت (متى) فى
الصفحه ٢١٤ :
موصولة كانت فى موضع نصب بالنداء.
وقوله : (إِنْ أَدْرِي) [١١١] رفع على معنى ما أدرى.
سورة الحج
ومن
الصفحه ٢١٨ : ] جزاء جوابه فى قوله (فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ) والهاء فى (قوله (٢)) (يَنْصُرَهُ اللهُ) للنبىّ
الصفحه ٢٣٦ : هيهات
بمنزلة هذه الهاء التي فى ربّت ؛ لأنها دخلت على ربّ وعلى ثمّ ، وكانا أداتين ،
فلم يغيّرهما عن
الصفحه ٢٤٤ : او حسن فى
الجواب ؛ لأنّ القائل يقول : من فى الدار؟ فتقول : رجل (وإن قلت (٣) (رجل فيها) فلا بأس ؛ لأنه
الصفحه ٢٦١ :
وقوله : (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي
لا يَرْجُونَ نِكاحاً) [٦٠] لا يطمعن فى أن يتزوّجن
الصفحه ٢٦٣ : (١) فى الكلام أو هلّا يلقى إليه كنز وقد قرئت (نأكل منها) و
(يأكل بالياء (٢) والنون).
وقوله : (فَلا