الصفحه ١٢٠ : الفيض الكاشاني
(ت ١٠٩١ هـ)(١) ، والشيخ أحمد بن زين
الدين الأحسائي (ت ١٢٤٣ هـ)(٢) كلّ بحسب ميوله ، ولا
الصفحه ٢٠٥ :
تُفْلِحُونَ)(١).
الرابعة
عشرة : قوله تعالى : (أَمَرَ ألاّ تَعْبُدُوا
إلاّ إِيَّاهُ)(٢). فإنّ
الصفحه ٢٤٩ :
الخامسة
عشرة : قوله تعالى : (وَمَا يَعْقِلُهَا إلاّ
الْعَالِمُونَ)(١) ممّا يدلّ على حجّية
العقل
الصفحه ١٦٧ :
«وهو كتاب شافي وافي
مبسوط في الاستدلال كثير الفروع غزير الإحاطة لا سيّما في المعاملات استوفى فيه
الصفحه ٢٢٧ :
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى
يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)(١) فإنّه يدلّ على
الصفحه ٢٣٦ : على حجّية
الخبر أيضاً.
الآية
الحادية عشرة : قوله تعالى حكايةً
عن بنت شعيب : (إنَّ أَبِي يَدْعُوكَ
الصفحه ١٦٣ :
وما لعيون لا
تجود دموعها
همولاً وقلب لا
يذوب جوى عذر(٤)
البعد الثالث : مقامه
الصفحه ١٦٥ :
والمؤلّفين»(١).
ـ نال مرتبة الاجتهاد
بشهادات وإجازات من أساتذته وهو ابن ثماني عشرة سنة
الصفحه ٢١٩ : محلٍّ واحد
مورداً (أو)(٤) متعلّقاً ، إذ لا تكون
الإرادة إلاّ والمراد معها.
التاسعة
: قوله تعالى
الصفحه ١٩٧ : (٢) :
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (وَلاَ تَقُولُوا لِمَنْ
أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً
الصفحه ٢٣٧ :
لما قبل ذلك منهم ، ولا كان السؤال عن ذلك مفيداً.
الخامسة
عشرة : قوله تعالى : (فلَمَّا أَنْ جَا
الصفحه ١١٠ : : نعم ، يونس.
قال : فسئل النبيّ(صلى
الله عليه وآله) : أهو يونس بن متّي؟
قال : لا ، ولكن عبدٌ
يقال له
الصفحه ١١١ : إنّنا نرى في فهارس المخطوطات
كثرة نسخ كتاب
العوالي لا سيّما في القرن
العاشر ـ يعني في عصر المؤلّف
الصفحه ١٧٥ : في شرح
مشكلات الأخبار(١) : برز منه شرح أربعة
عشر حديثاً(٢) ، منها من عرف نفسه
فقد عرف ربّه(٣).
٣٧
الصفحه ١٩٤ : من الكلام إلى المحكي عنه وإلى الحاكي مجازاً.
الآية
الحادية عشرة : قوله تعالى : (إنَّهُ
لَقَوْلُ