الصفحه ٢٨٦ :
العربية بأسلوب
علمي ، وهذا هو الجزء الأوّل من هذا الاصدار وقد ابتدأ به من تحديد موضوع
الصفحه ١٠ : كلامي
ـ فقهي مثل كتاب الاقتصاد
فيما يجب على العباد للشيخ الطوسي ، حيث
اشتمل القسم الأوّل منه على المسائل
الصفحه ١٧ : جيلبرغ ـ باعتبار ورود دلائل الإمام الرضا في الجزء
التاسع ـ إلى الحدس بأن يكون الجزء الأوّل منه مختصّ
الصفحه ٢٢ : (٣) ، ومعالم العلماء لابن شهرآشوب(٤) ، ومن خلال تتبّعي
فإنّ أوّل شخص نسب هذه الرسالة إلى السيّد المرتضى هو
الصفحه ٣٤ : الإمكان ـ أن أخطو الخُطوات الأولى في
هذا المضمار ، وإنّ مقالتي هذه تبحث أوّلا عن المصادر والأبحاث
الصفحه ٣٩ : بن فرّوخ الصفّار القمّي(١) ، فإنّ النسخ الأوّلية
من هذه الكتب لم يصل إلينا شيء منها بعينه(٢) ولكن
الصفحه ٤٧ : مثل العيّاشي ، فرات الكوفي ، الحسكاني والثعلبي.
(٢) الرواية الأولى
«حدّثنا ابن حميد ، قال : ثنا عيسى
الصفحه ٤٨ :
فقط(١) ، أمّا الرواية الأولى
فقد نقلها أبو الجارود عن الإمام الباقر
عليهالسلام في تفسير آية
الصفحه ٥٢ : المتقدّمة عليها ـ ما عدا تفاسير الصدر الأوّل والحقبة
الصفوية ـ نرى جميع هذه العناصر ـ غير
الصفحه ٥٣ : ، وبالرغم
من أنّ الرعيل الأوّل من مفسّري الشيعة في القرنين الثاني والثالث الهجريّين كان لديهم
اطّلاع على
الصفحه ٥٧ : الخطوة الأولى
في هذا المجال ، وإن كانت خطوته محدودة النطاق ، فإنّه إضافة إلى اهتمامه بتفاسير المعتزلة
قد
الصفحه ٥٨ : وتفسيره ، يتبيّن منهما بوضوح إحالاته إلى الطبري ، فالكتاب الأوّل هو تلخيص البيان في مجازات
القرآن
الصفحه ٦٥ : المصابيح وبطريق أولى في التبيان ـ سواء كانت مع أسماء
الصحابة والتابعين أم بدونها ـ قد بلغت من الكثرة حدّاً
الصفحه ٦٦ : أَنْزَلَ الله
فَأُولئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) و (الظّالِمُوْنَ) و (الفَاسِقُوْنَ) ، قال المفسّرون : الأولى
الصفحه ٧٠ : تكون مختلفة عن مفسّري الشيعة
في القرون المتقدّمة ، ولابدّ أن يكون تفسيره أوّل تفسير شيعي كامل على