الصفحه ٧١ :
والمناهج التفسيرية
المعروفة التي سرت إلى زمانه مع اعتماده على تركيب من مصادر الشيعة والسنّة
الصفحه ١١١ : »(١).
أقول
: هذه نماذج من مرويّات كثيرة تدلّ بوضوح على أنّ مثل هذه
المرويّات لم تُروَ عن طرق أصحابنا
الصفحه ٤١ : إلى نقل روايات الشيعة.
وبعد مُضيّ هذه الحقبة
ـ أي عهد الأئمّة عليهمالسلام ـ يأتي دور الرّعيل
الأوّل
الصفحه ٢٠٦ : : قوله تعالى : (وَسَارِعُوا
إِلَى مَغْفِرَة مِنْ رَبِّكُمْ ..)(٤) الآية ، فإنّها تدلّ
على أنّ الأمر للفور
الصفحه ٦٥ : الشيخ الطوسي على نحو أوسع شموليةً ، فكراراً ما ذُكر
أسماء الكثير من الصحابة والتابعين وأقوالهم ، وفي بعض
الصفحه ١٦٢ : تقوى وورع فيكفينا ما يحدّثنا عنه تلميذه الميرزا النوري : «وهو
من العصابة الذين فازوا بلقاء من إلى لقائه
الصفحه ٨١ : زراة قال : قال أبو جعفر : من داوم على صلاة الليل
والوتر واستغفر الله في كلّ وتر سبعين مرّة ثمّ واظب على
الصفحه ٨٢ : عليه السلام : أنّ من استغفر الله سبعين مرّة في وقت السحر
فهو من أهل هذه الآية» (بحار الأنوار ، ج٨٤
الصفحه ١٢٥ : إلى السلطان ألجايتو محمّد خدا بنده (الذي حكم منذ سنة ٧٠٣
إلى سنة ٧١٦هـ) وهو ما ساعد على نشر المبادي
الصفحه ١١٠ : أصبحت
وإذا أمسيت عشر مرّات : الحمد لله وسبحان الله ولا إله إلاّ الله والله أكبر ، أضعاف
ما حمده وسبّحه
الصفحه ١٢٩ :
النبيّ (صلى الله
عليه وآله) بما ترمز إليه هذه الدعوى من أهداف غير سليمة.
وكذلك لا يُناقش الكتاب
الصفحه ١١٧ : كمدرسة المتكلّمين ومدرسة ابن عربي وتوسّع الخلاف بين هذه المدارس من جهات شتّى.
وقد سعى جمعٌ إلى تخفيف
الصفحه ٣٧ : المضمار
، فقد أشار في كتابه معجم
الأدباء إلى جملة من المصادر التي اعتمدها الطبري في تفسيره منها : «تفسير
الصفحه ١٢٢ : من معانيها ، بل في ألفاظها ؛ كما مرّ ما نقل في وصف
التصوّف عن لسان النبيّ(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٣ : الوسائل كثيراً ما تردّدت نسبة
هذا الكتاب في كلمات الفقهاء إلى السيّد المرتضى ، من قبيل : صاحب الحدائق في