الصفحه ٣٥ : :
أ ـ استفادة الطبري
من تفاسير الشيعة.
ب ـ تأثير تفسير الطبري
على سائر التفاسير الشيعية المتأخّرة عليه.
إنّ
الصفحه ٣٦ : شكّ
أنّه
كان
له
الدور
المؤثّر
في
رسم
منهجيّته
وأسلوبه
على
مدرسة
التفسير
فيما
بعد
،
وعلّنا
أن
لا
الصفحه ٤٩ : ذكرها الطبري في تفسيره بأسانيد غير شيعية ، وإنّ سلسلة أسانيد
أغلب هذه الروايات جاءت بالنحو التالي
الصفحه ٥٢ : يحملها على معناها العام(٢).
ب) تأثير تفسير الطبري
على التفاسير الشيعية المتأخّرة عنه.
كما ذكرنا
الصفحه ٦٠ : تقريباً ، كما أنّ تفسيره لآيات القرآن أيضاً إنّما بني بأسره على أساس طريقة
جديدة متباينة عن سائر التفاسير
الصفحه ٦٤ : )»(١).
وفي تفسير آية (إنّا
لَنَرَاكَ فِيْنَا ضَعِيْفاً) من سورة هود (آية ٩١)
، قال : «روى ابن جرير الطبري في
الصفحه ٦٨ : قولا من الصحابة أو التابعين لم ير ضرورة لذكره في تفسيره ، وذلك لما صرّح
به في مقدّمة تفسيره من سلوكه
الصفحه ٧٢ :
وفي الواقع أنّ الشيخ
الطوسي بتقليصه عدداً كبيراً من الروايات الشيعية في تفسيره واستفادته من تفسير
الصفحه ٧٣ : كلّها شاف كاف»(٤).
وبعد هذه المقدّمة
لابدّ أن تكون لنا قراءة عن مدى تأثير تفسير الطبري على تفسير
الصفحه ٧٥ : ء ، مع ذكر مختلف الأشعار والشواهد الأدبية التي نقلت نصّاً
من تفسير
الطبري.
هذا وأنّ الروايات
التفسيرية
الصفحه ٨٠ :
ولا أقصيك وأن أعلّمك»(١).
إنّ اهتمام الشيخ الطوسي
واعتماده على تفسير
الطبري بشكل كبير جا
الصفحه ١٧٤ :
النفسي(٣).
وفي التفسير :
٣٢ ـ رسالة في تفسير الفاتحة(٤).
٣٣ ـ رسالة في تفسير سورة الإخلاص(٥).
٣٤
الصفحه ٢١ :
«قال أبو عبد الله
محمّد بن إبراهيم بن جعفر(١) النعماني رحمهالله في كتابه في تفسير القرآن
الصفحه ٣١ : والمتشابه للسيّد المرتضى هي
اختصار لتفسير
النعماني(١) ، ولكن بالالتفات إلى
فقدان أصل تفسير
النعماني ، وإنّ
الصفحه ٤٥ :
الصادق
عليهماالسلام ، فإنّ مجموع روايات
الإمام الباقر والإمام الصادق عليهماالسلام ، في تفسير