الصفحه ٩ : أمر الدين. وفي بصائر الدرجات ، ص ٣٧٨ و ٣٨٣ هناك بابان
في هذا المضمون ، ومن خلال الكثير من الروايات
الصفحه ٢٦ : أدّى إلى هذه النسبة.
ب ـ نسبة الكتاب إلى
أبي عبد الله النعماني :(٤)
تقدّم أن رأينا الرواية
الصفحه ٢٧ : إذا ما عرفنا أنّ تفسير
النعماني ما هو إلاّ مجرّد رواية واحدة تفصيلية ، وربّما اعتبر النجاشي
ـ في هذا
الصفحه ٢٩ :
وآيات القرآن الكريم
، وإنّ جميعه جاء على شكل رواية واحدة مأثورة عن الإمام أمير المؤمنين ، وليس
الصفحه ٣٦ : بالروايات التفسيريّة الشيعية.
أ ـ استفادة الطبري
من تفاسير الشيعة :
لم يعط محمّد بن جرير
الطبري أيّ
الصفحه ٥٠ :
النيشابوري ، والحاكم
الحسكاني فإنّها أقلّ بكثير ، فإنّ قسماً كبيراً من روايات أئمّة الشيعة
الصفحه ٥٤ : إليه في تفاسيرهم هو الجانب الأدبي واللغوي ، في حين تفسير الطبري نراه قد تطرّق لجمع
الآراء وروايات
الصفحه ٥٧ : قام بنقل أقوال مفسّري أهل السنّة وروايات الصحابة والتابعين صراحة ، كما أنّه كان
يولي أهمية إلى تفسير
الصفحه ٥٨ :
والتفسيرية ، وبالرغم من أنّ الشريف الرضي نادراً ما يتطرّق للروايات التفسيرية إلاّ
أنّه لم يضيّع أيّ فرصة لنقد
الصفحه ٦١ : يذكر
رأي الطبري ، وتارةً يذكر أقوال وروايات الصحابة والتابعين من غير تصريح باسم تفسير الطبري في نقله
الصفحه ٦٣ : بوضوح أنّ الوزير المغربي قد اعتمد اعتماداً خاصّاً على تفسير الطبري في نقله الأقوال
والروايات التفسيرية
الصفحه ٦٨ : نقده لهم
، ولكنّ نقده على روايات الصحابة والتابعين يأتي من خلال عدم التعرّض لآرائهم ؛ لأنّه
إذا لم يقبل
الصفحه ٦٩ : التلاوة ويخالف ما قد ذكرناه في غير هذا الموضع من الرواية».
والمثال الآخر الذي
يذكره الوزير المغربي هو
الصفحه ٧١ : المصادر التي اعتمدها الشيخ
الطوسي في نقل الروايات
الصفحه ٧٦ : به الإسلام» (التبيان ٣ / ٢٨٧.
ـ «ذهب إليه السدّي ، وابن زيد ، ومجاهد
في رواية أخرى ، وهو اختيار