الصفحه ٣٤ : والروايات الشيعية في
تفسير
الطبري ، ثمّ تتطرّق إلى التأثير المباشر أو غير المباشر لتفسير الطبري
على التفسير
الصفحه ٣٧ : سليمان»(١) ، كلّ ذلك يشير إلى
عدم وجود المصادر الشيعية القديمة ولا أسماء الرواة والمفسّرين الشيعة في
الصفحه ٤٣ : هاتان الروايتان لا تعدّان من روايات أبان
بن تغلب : «حدّثني المثنّى ، قال ثنا إسحاق ، قال ثنا أحمد بن
الصفحه ٦٠ : العربية المعروفة
، أو يوضّح ما كان غامضاً منها ، ولم تكن أيّ واحدة من الروايات التي تناولها في البحث
شيعية
الصفحه ٧٢ :
وفي الواقع أنّ الشيخ
الطوسي بتقليصه عدداً كبيراً من الروايات الشيعية في تفسيره واستفادته من تفسير
الصفحه ٧٨ :
عليهمالسلام ، رواه الطبري بإسناده
عنهما»(٢).
هذا وحتّى بعض اختلاف
القراءات المنسوبة لأئمّة الشيعة فإنّ الشيخ
الصفحه ٧٩ : أنّه عليّ بن أبي طالب
عليه السلام ورواه الرّمّاني وذكره الطبري بإسناده عن جابر بن عبدالله عن عليّ عليه
الصفحه ٨١ : لم ينقل الرواية المذكورة عن طريق شيعي ، كما أنّ قبل الطوسي هناك نقل مشابه
في تفسير
العيّاشي قد جا
الصفحه ٩٩ : الحديث وعلومه ؛ وسوف نتناول
هنا الروايات التي وردت في كتاب الدرر(١) ؛ وكتاب العوالي ، ومن خلال البحث حول
الصفحه ١٠٠ : مرويّاته ، فقد أخذ فقهاؤنا نصوص تلك الروايات
عن مصادرها الأصليّة المعتبرة القديمة ، وليس عن ابن أبي جمهور
الصفحه ١٠٦ :
الدهر وحده»(١).
٨) وانفراد ابن أبي
جمهور في الدرر
والعوالي بنقل رواية عن زرارة بن أعين ، وهي
الصفحه ١١٩ : الخطب ، لما هو المعروف من أنّ هذه الطائفة لهم تسامحٌ
عجيب في الروايات ونقلها.
وليس ابن أبي جمهور
الصفحه ١٣١ : وبان ، أو يشير أحدهم إلى وجود تلك الرواية مع ما نعرف من تداول المجاميع
الفقهيّة والأصوليّة للعلاّمة بين
الصفحه ١٣٣ : الروايات الضعيفة وتخليطها في الروايات المعتبرة وإن كان
موجباً لنوع من الكلام في روايته نظراً إلى كشفه عن
الصفحه ٢٨٤ : التوقيعات العامّة وما يلحق بها ، في أحوال عدد من
رجال الأسانيد ، في حجّية مراسيل جمع من رواة الحديث ، في