الصفحه ١٢١ : باعتبارات مختلفة ، ولا فرق بينها إلاّ باعتبار المقامات ، لأنّه
عند التحقيق ، الشرع كاللوزة المشتملة على
الصفحه ١٢٦ : أنفسهم بتاتاً مع الصوفية وذوي الخانقاه ، إلاّ
أنّه استهوتهم دراسة العرفان النظري ، فمالوا قليلاً إلى
الصفحه ١٣٢ :
من الروايتين دون مطلق الحكم المشهور ، ألا ترى أنّك لو سألت عن أىّ المسجدين أحبّ
إليك قلت : ما كان
الصفحه ١٥٥ : الأوضاع إلاّ أنّ
العطاء الثقافي ظلّ متدفّقا ومتطوّراً يتّسع مع اتّساع آفاق المعرفة ، ولذا كان الاهتمام
الصفحه ١٥٦ : وخصوصاً السياسية منها والتي
كان الهدف منها السيطرة على الجامعة الدينية إلاّ أنّ صمود مرجعيّتها الدينية
الصفحه ١٦١ : التشيّع من أعلام الإمامية وشعائرهم إلاّ حمل موتاهم إلى النجف
الأشرف ، ولا يعرفون من أحكامهم شيئاً حتّى
الصفحه ١٨١ : التوحيد اعتمدنا النسخة الأولى ، ولم نشر إلى مواضع الاختلاف إلاّ في أوّل مرّة.
منها
: الاختلاف في التأنيث
الصفحه ١٩٥ : ءِ هَؤُلاَءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * قَالُوا سُبْحَانَكَ
لاَ عِلْمَ لَنَا إلاّ مَا عَلَّمْتَنَا) الآية
الصفحه ١٩٧ : هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إلاّ الّلائِي
وَلَدْنَهُمْ)(٧) فإنّها تدلّ على أنّ
صحّة السلب
الصفحه ٢٠١ : : في
الأمر)(٢) وفيه آيات :
الأولى
: قوله تعالى : (وَمَا أَمْرُنَا إلاّ
وَاحِدَةٌ ...)(٣) الآية
الصفحه ٢٠٦ :
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (وَمَا أَمْرُنَا إلاّ
وَاحِدَةٌ)(١) يدلّ على أنّ
الأمر للماهية إذ
الصفحه ٢١٥ : اللَّهُ
نَفْساً إلاّ وُسْعَهَا)(٤) ممّا يدلّ على عدم
جواز التكليف بما لا يطاق ، وعدم جواز الأمر مع العلم
الصفحه ٢٢٠ : والمفهوم ، وفيه آيات(٣) :
الأولى
: قوله تعالى : (مَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٢١ : عاهدتم)(٥) ، فإنّها ممّا
تدلّ على ذلك كذلك.
السادسة
: قوله تعالى : (إلاّ الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ
مِنَ
الصفحه ٢٢٢ : الصفة.
الثانية
عشرة : قوله تعالى : (ومَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ
إلاّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ