الصفحه ١١٥ : نقف عليها في غير كتاب عوالي اللآلي ، مع ما هي عليه من
الرفع والإرسال ، وما عليه الكتاب المذكور من نسبة
الصفحه ١١٧ : فيها بالإيماءات الرصينة وأملأت خزائنها
من اللآلي الثمينة المتعلّقة بمباحث التوحيد وأسرار حقائق التفريد
الصفحه ١٣٢ : :
إنّا لم نقف عليها
في غير كتاب عوالي
اللآلي ، مع ما عليه من الرفع والإرسال ، وما عليه الكتاب المذكور من
الصفحه ٦٢ : الإسراء ، وإنّ تفسيره كتفسيري الشريف الرضي والشريف
المرتضى ذو منهجية تختلف مع سائر التفاسير الشيعية في
الصفحه ٧٣ : نقصاً في منهجية عمله
الصفحه ٨٢ :
إنّ منهجية الشيخ الطوسي
المبتنية على تفسير
الطبري في نقل أقواله وآرائه تختلف مع منهجيّته في نقل
الصفحه ١٠٠ : هذا المنهج في
التأليف خلق مشكلةً لنا في معرفة ميول أولئك المصنّفين ومصادرهم الفكريّة ، حيث يسدل
علينا
الصفحه ١١٨ : ذلك كلّه
بأنّ ابن أبي جمهور كان قد تناول اصطلاحات متأخري المحدّثين في الحديث وقد استعملها
، وسلك منهج
الصفحه ١٢١ : منهج المشّائيين
، وكذلك تعاليم وحدة الوجود لابن عربي ، كذلك حاول أن يوجد مزيجاً بين أفكار هؤلاء
في
الصفحه ١٢٧ : الأُخرى ، وعدم وضوح الرؤية
، وغياب المنهج الواضح لديها ، لم تَحْظَ بالقبول في الأوساط والحوزات العلميّة
الصفحه ١٣٠ :
في إيران).
وقد بيّنا أنّ هذا
التسامح أيضاً يرجع إلى ميل ابن أبي جمهور إلى التصوّف ، ومنهج
الصفحه ٢٧٦ : .
* منهج الرشاد لمن
أراد السداد.
تأليف : الشيخ
جعفر كاشف الغطاء.
يفصح الكتاب عن
أوّل مناظرة
الصفحه ٢٧٧ : ؛ الأوّل : في حياة المصنّف العلمية وآثاره ، وذكر المؤلّفات
التي تناولت سيرة الزهراء عليهاالسلام ، ومنهج
الصفحه ٢٨٠ : كلّ مسلم ، غير جامد على منهج ونسق معروف
عند طبقة خاصّة من الفقهاء والمؤرّخين ، هذا وجعل المؤلّف دراسته
الصفحه ٢٨٥ : ، وهو
شرح استدلالي على كتاب منهج الصالحين لآية الله العظمى السيّد محسن الحكيم قدسسره ، حاوياً لجميع