الصفحه ٨٤ : النوع الأوّل والثالث.
وأمّا
في النوع الثالث : فإنّ الشيخ الطوسي
لم يذر آراء الطبري وسائر المفسّرين من
الصفحه ١٢٤ : (١) ، ومن هنا لاحظنا
أنّهم كانوا يبدون الكثير من الاحترام لمشايخ الصوفيّة ، بل وكانوا يقدّمون الدعم للتصوّف
الصفحه ١٣٣ :
ويمكن الجواب عن الجميع
:
أمّا
عن الأوّل : فبأنّ كون الرجل متساهلاً
في نقل الأخبار ومكثراً من
الصفحه ١٦٧ : تمام
الفقه ، في ضمن خمسة عشر مجلّداً من أوّل الطهارة إلى آخر الديات ، عدا الحج»(١) ، ووصف الشيخ النوري
الصفحه ١٩٠ : بغير التأمّل والتفصيل
، ومع ذلك لا يكاد يحصل الاتّفاق من كلّ وجه بلا نزاع وشقاق.
فهي(٢) إذاً صريحة
الصفحه ١٩٨ :
من علائم(١) المجاز بدليل قوله
: (إنْ أُمَّهَاتُهُمْ) ، الآية.
الواحدة والعشرون :
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : بالشيء يقتضي النهي عن ضدّه ، لأنّ العمل الصالح إن قلنا بأنّه
من أركان الإيمان ولا يكفي الإقرار باللسان
الصفحه ٢١١ :
من الآية الأولى والخلق
من الآية الثانية والثالثة.
الرابعة
والثلاثون : قوله تعالى : (وَمَا
الصفحه ٢١٣ : إلاّ مَا سَعَى)(٢) ، وأمّا الأخير فلقوله
تعالى : (أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِل مِنْكُمْ
مِنْ ذَكَر
الصفحه ٢٢٣ : من الله أحداً ، نعم تدلّ على حجّية
مفهوم الحصر.
الإلهام الخامس : في
آيات العامّ والخاصّ.
الآية
الصفحه ٢٣٣ :
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (قُرْآناً عَرَبِيّاً) وقوله : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ
الصفحه ٢٥٦ :
مِنْ
قَبْلِكَ)(١) ممّا يدلّ على ذلك
أيضاً كذلك ، ومثله قوله تعالى : (وَكَتَبْنَا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٩ : .
وأحياناً تكون هذه
الكلمة بمعنى العمل الواجب الذي يكون مجعولاً من قبل الله مباشرة(٣). في قبال السنّة بمعنى
الصفحه ٢٠ : حلال إلى يوم القيامة ...» مأخوذاً من هذا الكتاب ، كما أنّه يحتمل أن يكون
من الروايات التي نقلها
الصفحه ٧٩ :
(وَيَتْلُوْهُ شَاهِدٌ
مِنْهُ)(١) فإنّه يذكر خمسة آراء
والرأي الرابع منها يدلّ على أنّ عليّاً