الصفحه ٦٥ :
ولم يك تفسير الطبري المصدر الوحيد لنقل
آراء الطبري من قبل الوزير المغربي في تفسير المصابيح ، وإنّ
الصفحه ١٠٠ : الحديثيّة يمكننا التوصّل إلى أنّ أغلبها موجودٌ في المصادر الشيعيّة
الحديثيّة ، ولا إشكال في هذا القسم من
الصفحه ٥٨ :
الشيعة في ذلك العصر
كان لهم علاقة علمية حسنة مع معتزلة بغداد(١) ، حتّى أنّ الشيخ الطوسي
أحياناً
الصفحه ١٠٣ : الشيعيّة ؛ منها
: الذريعة للشريف المرتضى : ١ / ٢٩٤ ، الخلاف للطوسي : ١ / ٢٠٤ ، وفيهما عن النبيّ(صلى
الله
الصفحه ٤٣ :
والمفسّرين الشيعة
مثل أبان بن تغلب(١) ، وإنّ الدليل في عدم
توجّه الطبري إلى هذه التفاسير إنّما
الصفحه ٩٤ :
يتميّز هذا الشيخ الجليل
بعقليّته الواسعة ذات الأبعاد المتعدّدة لجمعه بين علوم مختلفة من المعقول
الصفحه ١٥٩ :
ترجمته من خلال التركيز على عدّة أبعاد
الصفحه ٣٥ : :
أ ـ استفادة الطبري
من تفاسير الشيعة.
ب ـ تأثير تفسير الطبري
على سائر التفاسير الشيعية المتأخّرة عليه.
إنّ
الصفحه ٥٧ :
الطبري كذلك.
وعلى أقلّ التقديرات
فإنّ هناك ثلاثة من متكلّمي وأدباء ومفسّري الشيعة قبل الشيخ الطوسي
الصفحه ١٢٦ :
يمكن تقسيم الميول
الفكريّة لفقهاء الشيعة في ذلك العصر إلى ثلاث طوائف في ضوء ما تتّسم به أعمالهم
الصفحه ١٢٧ : والثانية ـ كانت أقلّ منهما بكثير من حيث
العدد ، وكان زمام التيّار الشيعي والزعامة الدينية على عاتق
الصفحه ٨٦ : الأخبارية بين علماء الشيعة ، حيث اعتبروا
تلك المنهجية منهجية غير صحيحة ، وبذلك قد آلت منهجية نقل أقوال
الصفحه ١٣٦ : الشيعة : السيّد محسن الأمين
(١٢٨٢ ـ ١٣٧١ هـ) ، تحقيق : حسن الأمين ، دار التعارف للمطبوعات ، بيروت ، لبنان
الصفحه ٦٣ : تفسيره
إلى الطبري ، وتارةً ينقل عنه سبب نزول آية من القرآن ويحكيها عن هذا التفسير بأسلوب
شيعي ، ونرى
الصفحه ٧١ :
والمناهج التفسيرية
المعروفة التي سرت إلى زمانه مع اعتماده على تركيب من مصادر الشيعة والسنّة