الصفحه ٣ :
ربيع
الآخر ـ جمادى الآخر
١٤٣٨ هـ
*
من ذخائر التراث :
* البحر الزاخر في
الصفحه ٩٣ : الطيّبين الطاهرين ، واللعن على أعدائهم
أجمعين.
تتجلّى العقليّة العلميّة
لدى كلّ عالم من خلال أسلوبه
الصفحه ١٠٦ :
يؤذّن ، وسكت بعد فراغه : من قال مثل ما قال هذا بيقين دخل الجنّة»(٢).
١٠) «إذا سمعتم المؤذّن
فقولوا كما
الصفحه ١٧٩ :
فاعتمدت عليها في مرحلة
التنضيد ، حتّى وافاني الأخ الحلّي بنسخة أخرى من الكتاب في مكتبة الإمام
الصفحه ١٨٠ :
«وهذا أقصى ما أردنا
إتمامه من بيان آيات
الأصول»(١) ، وقد يكون لهذا السبب
اتّخذوا ما ذكره أخيراً
الصفحه ١٨٢ : للآية.
منها
: الاختلاف فيما يذكر قبل الآية ، بين (قوله تعالى) ، أو (قول
الله سبحانه وتعالى) ، وفي ثالث
الصفحه ١٩٦ : الإفك غير الحقيقة وهو أعمّ من الكذب.
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (إنْ هِيَ إلاّ أَسْمَا
الصفحه ١٩٩ :
بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ)(٢) فإنّه يدلّ على أنّ
الألفاظ
الصفحه ٢٠٢ :
فَانْظُرِي
مَاذَا تَأْمُرِينَ)(١) فإنّ الظاهر أنّ المراد
من الأمر الأوّل في صدر الآية الفعلُ
الصفحه ٢٠٨ : يَنَالُونَ مِنْ عَدُوّ نَيْلا إلاّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ
اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ
الصفحه ٢١٧ :
الواجب بحيث لا يلزم
منه تحصيل اليقين مطلقاً ، حيث يلزم منه العسر والحرج أو تعذّر الإتيان بالجميع
الصفحه ٢٢٤ :
حيث المعنى فلأنّ العموم
والخصوص من لسان القوم.
الثانية
: قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إلاّ
الصفحه ٢٣٤ : بأمره من ترك أو فعل أو قول ، وإن كان ظاهر إطلاق الطلب ينصرف إلى
القول.
الآية
الثالثة : قوله تعالى
الصفحه ٢٤٤ :
ولو سلّمنا فلا يدلّ
على عدم وجوب الردّ لأنّه من باب مفهوم اللقب فيبقى عموم ما دلّ على وجوب طاعة
الصفحه ٢٤٨ : : قوله تعالى : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ