الصفحه ٢٩ : تفسيراً
بالمعنى المعروف»(١).
يضيف الكاتب : أنّه
لا شكّ في أنّ مراد ابن شهر آشوب من هذه العبارة ليس هو
الصفحه ٥٤ : ـ فإنّ تفسير الطبري كان هو الأكثر
اهتماماً لدى المفسّرين ممّن تأخّر عنه وذلك لما احتواه من المباحث
الصفحه ٦٦ : بِهِ مُتَشَابِهاً)»(١).
وتارةً استفاد بشكل
كلّي من كلمة (المفسّرون) ومن تعابير مثل (قال المفسّرون
الصفحه ١١٨ : الشهروزي على أفكار ابن أبي جمهور ، وغيرهما من البحوث والمقالات سواء المستقلّة
منها أو ما ورد في دوائر
الصفحه ١٣١ :
ثالثاً
: في خصوص مرفوعة زرارة وما ماثلها من الأخبار التي لا أثر لها
في مصدر آخر ، فهي المشكلة
الصفحه ١٣٢ : التاسعة
من الحدائق في مقام الترجيح بما
تضمّنته مقبولة عمر بن حنظلة على ما تضمّنته تلك المرفوعة ، فقال
الصفحه ١٧٣ : علم المنطق
والكلام ، برز منها الأمور العامّة وبعض من الجواهر(٢) ، وقد فرغ منه سنة
(١٢٨٧هـ)(٣).
٢٧
الصفحه ١٧٥ : في شرح
مشكلات الأخبار(١) : برز منه شرح أربعة
عشر حديثاً(٢) ، منها من عرف نفسه
فقد عرف ربّه(٣).
٣٧
الصفحه ١٨١ : الهدف
هو إخراج نصّ صحيح من دون الإكثار من الهوامش التي لا تكون ذات نفع ، ولذا تجنّبت الإشارة
إلى
الصفحه ١٩٣ : العمل بالفروع أولى من الأصول
للإكتفاء فيها بالظنّ.
الوارد الثاني : في
الموضوع وفيه آيات وهي
الصفحه ١٩٥ : : قوله
تعالى : (إنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
كِتَاباً مَوْقُوتاً)(٢) فإنّه يستفاد من هذه
الصفحه ١٩٧ :
من الله عزّوجلّ(١).
الوارد الثالث : في
بيان علامات الحقيقة والمجاز. وفيه آيات وهي
الصفحه ٢١٦ : )(١) ممّا يدلّ على ثبوت
التوسعة كذلك لأنّها من اليُسر.
الثانية
عشرة : قوله تعالى : (ومَا أَرْسَلْنَاكَ
الصفحه ٢٣٠ :
مَنِ
اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا)(١) ممّا يدلّ على توقيفية
أدلّة الأحكام قطعية
الصفحه ٢٣٥ : بظواهر
الكتاب والسنّة ، ومن ذلك قبول مرسل الثقة لأنّه نوع من التبيّن.
الآية
السادسة : قوله تعالى