الصفحه ١٠٩ : القرآن
ولا يتبعنّكم ؛ فإنّه من تبع القرآن تهجّم به على رياض الجنّة ، ومن تبعه القرآن زَجّ
في قفاه حتّى
الصفحه ١١١ : »(١).
أقول
: هذه نماذج من مرويّات كثيرة تدلّ بوضوح على أنّ مثل هذه
المرويّات لم تُروَ عن طرق أصحابنا
الصفحه ١١٥ : اللفظ الذي كرّرنا ذكره ، وإطباقهم على العمل بما تضمّنته من
الأحكام ، بخلاف الرواية الأُخرى ، فإنّا لم
الصفحه ١١٧ : كمدرسة المتكلّمين ومدرسة ابن عربي وتوسّع الخلاف بين هذه المدارس من جهات شتّى.
وقد سعى جمعٌ إلى تخفيف
الصفحه ١٦٢ :
ومشاكلهم ويسهر على
معالجتها وحلّها ، وبذلك نال مكانة سامية مكّنته من نيل زعامة دينية ودنيوية ندر
الصفحه ١٦٩ :
٨ ـ وسيلة المقلّدين إلى أحكام
الدين : برز منه كتاب الطهارة
والصلاة والصوم والاعتكاف حسنة الإختصار
الصفحه ١٨٩ : ء ما في الضمير بواسطة التعبير ، وعمومه لتعليق الحكم على الطبيعة
أو بدليل الحكمة أو لفهم العرف منه
الصفحه ٢١٥ : بانتفاء الشرط الوجوبي لأنّه
من المحال وجواز التكليف إلى حدّ الوسع.
التاسعة
: قوله تعالى : (وَاعْبُدُوا
الصفحه ٢٢٠ : تجارة عن تراض من الأكل بالباطل ، والمراد
به غير الصحيح من المعاملة وهو الفاسد ، لا ما كان فيه إثم فقط
الصفحه ٢٢٧ : لاُِنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ)(٢) فإنّ في هذه الآية
دلالة على عموم خطاب المشافهة ، أو أنّ خصوص خطاب القرآن من
الصفحه ٢٢٩ :
زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ
وَمَا يَعْلَمُ
الصفحه ٢٣٢ :
بِأَيْدِيهِمْ
ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ)(١) ممّا يدلّ على وقوع
التحريف وحمله على
الصفحه ٢٤٠ :
ممّا تدلّ على وجوب
التأسّي بالنبي (ص) وأنّه متعبّد بشريعة من قبله.
الثامنة
والعشرون : قوله
الصفحه ٢٨٥ : الأبواب الفقهية الواردة في الكتاب من
قسم العبادات والمعاملات كما هو شرح استدلالي أيضاً على كتاب الحج
الصفحه ٢٨ :
ننكر نسبة كتب أخرى
للنعماني غير تلك التي ذكرها النجاشي.
ثالثاً : سبق أن ذكرنا
أنّه يظهر من