الصفحه ٢٠ : إلاّ لوقوعه في طريق الكراجكي إلى
هذا الكتاب.
٧ ـ تفسير النعماني
:
تضمّن الجزء الثالث
والتسعين من
الصفحه ١٣ : الكتاب
لزرارة ومحمّد بن مسلم ، ويحتمل أن يكون هذا الكتاب جزءاً من كتاب عليّ عليهالسلام(٣) ، والذي نقل
الصفحه ٢٧٤ : الصحيحة والأخبار المشتملة
على حكم وآداب اخلاقية وتربوية معتمداً فى ذلك كتاب الكافي والتهذيب ومن لا
يحضره
الصفحه ٢١٦ : إلاّ
كَافَّةً لِلنَّاسِ)(٢) وغيرها من الآيات المتقدّمة
، ممّا يدلّ على أنّ الكفّار مخاطبون بالفروع
الصفحه ٩ :
الواجب عند أبي حنيفة»(١).
ونسب النجاشي في ترجمة
محمّد بن الحسن بن عبد الله الجعفري(٢)
كتاب علل
الصفحه ١٥٦ : المصنّف ، والثالث : وصف المخطوطة وكيفية التحقيق.
الأمر الأوّل : أهمّية
موضوع الكتاب.
تبرز أهمّية هذه
الصفحه ٥٤ : الأدبية
واللغوية للقرنين الثاني والثالث الهجريّين مثل الفرّاء ، أبي عبيدة وابن قتيبة إذ
أكثر ما تعرّضوا
الصفحه ٢١٠ :
القضاء لإطلاق الاستخلاف
فيهما في أي جزء كان سواء تخلّل بينهما واجب آخر أم لا ، وفيه احتمال تعيين
الصفحه ١٧ :
روى العلاّمة المجلسي
عن كتاب قديم ـ عثر على نسخته في النجف ـ(١) ، رواية في سندها أبو
عبد الله
الصفحه ٢٧٦ : عن معالم هذا الكتاب في
دراسة علمية في مقدّمة التحقيق ، كما ألحقت به فهارس عامّة لكلّ جزء.
تحقيق
الصفحه ١٤ :
الحسن عليهالسلام فقال : هو صحيح»(١). ولكن تمّ التعبير عن عرض هذا الكتاب في موضع آخر بلفظ : (عرضت
الصفحه ٢٦ : تتمّة لاسم كتاب
للسيّد المرتضى تحت عنوان : كتاب
النقض على ابن جنّي في الحكاية والمحكي ، والذي نسب في
الصفحه ١٢ : الكتب الروائية فتاوى عن يونس بن عبد الرحمن(٢) ، ولابدّ وأن تكون
هذه الفتاوى مأخوذة عن كتاب
الفرائض أو
الصفحه ٢١٣ : أَرْسَلْنَاكَ إلاّ
كَافَّةً لِلنَّاسِ ..)(٤) الخ ، ممّا يدلّ على
الوجوب (العيني)(٥) بضميمة قوله تعالى
الصفحه ٢٢٤ :
كَافَّةً لِلنَّاسِ)(١).
الثالثة
: قوله تعالى : (وَمَا مِنْ إله إلاّ اللَّهُ)(٢).
الرابعة
: قوله تعالى