الصفحه ١٨ :
هناك رواية مروية في
غيبة
الطوسي نقلاً عن النعماني يمكن أن تكون منقولة عن كتاب الدلائل ؛ إنّ
هذه
الصفحه ٢٧ :
عن سند هذا الكتاب.
بيد أنّ النجاشي لا
ينسب إليه مثل هذا الكتاب مع أنّه يقول في ترجمة النعماني
الصفحه ١٢٨ : عليّ الحسيني السيستاني ـ أدام الله أيّامه ـ عند المناقشة في
الحديث المروىّ في كتاب العوالي عن زرارة في
الصفحه ١٣٤ : الفاسدة
، والاستحسانات الردّيّة الكاسدة ، التي لا تكون مستندة إلى ركن وثيق من الكتاب والسنّة
والإجماع
الصفحه ١٩ : كتاب التسلّي والتقوّي وأسندها إلى الإمام
الصادق عليهالسلام ، وهي رواية طويلة
جاء في آخرها أن النبيّ
الصفحه ٣١ : النعماني صراحة في بداية الكتاب ، وتطابق سنده مع الأسانيد المعروفة
للنعماني ، وانسجام محتوى الكتاب مع أسلوب
الصفحه ١١٤ : خصوصاً في علم الكلام ، وله تصانيفٌ ؛ منها : كتاب عوالي اللآلي في علم الحديث ، وهو
كتاب غير معتبر عند
الصفحه ١١٥ : نقف عليها في غير كتاب عوالي اللآلي ، مع ما هي عليه من
الرفع والإرسال ، وما عليه الكتاب المذكور من نسبة
الصفحه ١٧٩ :
فاعتمدت عليها في مرحلة
التنضيد ، حتّى وافاني الأخ الحلّي بنسخة أخرى من الكتاب في مكتبة الإمام
الصفحه ١٨١ :
وكتب على بطاقة المخطوطة
بالإضافة إلى اسم الكتاب واسم مؤلّفه : «الرقم العام : (١١٢٩) ، المجموعة
الصفحه ٢٧٣ :
اشتمل الكتاب
على مقدّمة التحقيق ومقدّمة المصنّف وإثنين وعشرين فصلاً وخاتمة.
تحقيق
الصفحه ٢٧٥ : .
اشتمل الكتاب
على قسمين ، الأوّل : دراسة للمحقّق بمقدّمة التحقيق وثلاثة فصول في المؤلّف
والكتاب والنسخ
الصفحه ٢٨٣ :
كتاب من سلسلة
موسوعة آثار الأعمال ، تطرّق فيها المؤلّف إلى موارد استقبال القبلة في
الصفحه ٢٤ : الكتاب من قبل كبار العلماء جاءت تبعاً لما ورد في كتاب وسائل الشيعة الذي أضحى محوراً معتمداً
لدى الفقها
الصفحه ٧١ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جديرة بالاهتمام ،
علماً بأنّه قام بإعادة كتابة تفسير التبيان للشيخ الطوسي من جديد ورتّبه مع