الصفحه ١٤٠ : الشيخ آقا
بزرك الطهراني (١٢٩٣ ـ ١٣٨٩ هـ) ، دار الأضواء ، الطبعة الثالثة ، ١٤٠٣ هـ / ١٩٨٣ م
، بيروت
الصفحه ١٨٩ :
الثالثة : قوله تعالى : (وَمِنْ آيَاتِهِ ....
وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ
الصفحه ١٩٧ :
من الله عزّوجلّ(١).
الوارد الثالث : في
بيان علامات الحقيقة والمجاز. وفيه آيات وهي
الصفحه ١٩٨ : ومجاز للتنافي بين المرادين.
الثالثة
والعشرون : قوله تعالى : (وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى
الصفحه ٢٠٢ :
أمور والثاني على أوامر ، وقرينة المقام للتعيين لا للصرف من أحدهما إلى الآخر.
الثالثة
: قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : : قوله تعالى : (وَمَا أُمِرُوا إلاّ لِيَعْبُدُوا
اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ)(٥).
الثالثة
عشرة
الصفحه ٢٠٦ : للفور.
الثالثة
والعشرون : قوله تعالى : (إنَّهُمْ
كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا
الصفحه ٢١١ :
من الآية الأولى والخلق
من الآية الثانية والثالثة.
الرابعة
والثلاثون : قوله تعالى : (وَمَا
الصفحه ٢١٤ :
الثانية
: قوله تعالى : (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ)(١) يدلّ على الوجوب
المعيّن.
الثالثة
: قوله
الصفحه ٢٢١ : ، لأنّ ذلك من لحن القول
الذي هو غير الصريح من القول.
الثالثة
: قوله تعالى : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي
أُوفِ
الصفحه ٢٢٣ :
كَفَرُوا)(١) فإنّها تدلّ على مفهوم
العدد.
الثالثة
عشرة : قوله تعالى : (وَوَاعَدْنَا مُوسَى
الصفحه ٢٢٦ :
الْحَرُورُ مَا يَسْتَوِي الأَحْيَاءُ وَلاَ الأَمْوَاتُ)(١) ، فإنّ نفي الإستواء
يدل على العموم.
الثالثة
عشرة
الصفحه ٢٣٢ : ، ومجمله إلى مبيّنه ، وظاهره إلى
مؤوّله ، ومجازه إلى حقيقته.
الثالثة
عشرة : قوله تعالى : (فَأْتُوا
الصفحه ٢٣٤ : بأمره من ترك أو فعل أو قول ، وإن كان ظاهر إطلاق الطلب ينصرف إلى
القول.
الآية
الثالثة : قوله تعالى
الصفحه ٢٣٦ : .
الثالثة
عشرة : قوله تعالى حكاية عن قول أخوة يوسف إخباراً عن أبيهم : (يَا
أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا