الصفحه ٢٢٩ :
مُحْكَمَاتٌ
هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢٥٦ :
عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ)(٣) ممّا يدلّ على اشتراك
الأحكام السابقة واستصحاب بقائها.
الثالثة
الصفحه ٢٥٨ : )(٤) ممّا يدلّ على وجوب
طلب العلم إمّا باجتهاد أو تقليد.
الآية
الثالثة : قوله تعالى : (لَمْ يُؤْخَذْ
الصفحه ٤٥ :
الكافي للكليني وتفسير العيّاشي ... ـ وكان رواتها من الشيعة ، فعلى سبيل المثال يمكن المقايسة
بين هذه
الصفحه ٢٤١ : على العدم.
الإلهام التاسع : الدليل
الثالث(٢) : الإجماع ، وفيه آيات :
الآية
الأولى : قوله تعالى
الصفحه ٥٣ : الطبري حيث نجد فيها فارق
كبير في طريقتها ومحتواها مع التفاسير الشيعية للقرنين الثاني والثالث الهجريين
الصفحه ٨٤ : النوع الأوّل والثالث.
وأمّا
في النوع الثالث : فإنّ الشيخ الطوسي
لم يذر آراء الطبري وسائر المفسّرين من
الصفحه ١٣٨ : الحسن بن الحسين المعروف بالفخر الرازي (٥٤٤ ـ ٦٠٦ هـ) ، الطبعة الثالثة.
٢٠ ـ تفسير المحيط الأعظم : حيدر
الصفحه ١٦٣ :
وما لعيون لا
تجود دموعها
همولاً وقلب لا
يذوب جوى عذر(٤)
البعد الثالث : مقامه
الصفحه ٢١٧ : .
الإلهام الثالث : في
النهي ، وفيه آيات :
الأولى
: قوله تعالى : (قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ
أَعْبُدَ
الصفحه ٧٣ : كلّها شاف كاف»(٤).
وبعد هذه المقدّمة
لابدّ أن تكون لنا قراءة عن مدى تأثير تفسير الطبري على تفسير
الصفحه ٣٨ : المؤلّفات التفسيرية التي صنّفت في غضون القرنين الثاني والثالث الهجريّين
وإنّ أغلب هذه المصنّفات لم تصل إلينا
الصفحه ٤١ : القرن الثالث أو أوائل القرن
الرابع الهجري ، وإنّ هذه التفاسير بأسرها قد انتهجت منهج التفسير المنتخب وذلك
الصفحه ٦٦ : لليهود والثانية للنصارى والثالثة
للمسلمين» ، وهذا كلامٌ نقله الطبري في تفسيره عن الشعبي(٢) ، علماً أنّ
الصفحه ٧٥ : في تفسيره يهتمّ ـ من بين المفسّرين المعاصرين
لزمانه في القرنين الثالث والرابع الهجري ـ بآراء ثلاثة من